بصورة وحشية وإرهابية..جماعة الحوثي تفجرّ عددا من منازل المواطنين في محافظة عمران وهيئة ضحايا تفجير المنازل تصدر بياناً
الإعلان عن منحة اضافية جديدة لليمن بقيمة 100 مليون دولار
موقع استخباراتي يكشف عن مفاوضات سرية جديدة بين السعودية والحوثيين بوساطة عمانية
الوزير بن مبارك يترأس وفد اليمن في اجتماع وزراء الخارجية العرب بلبنان
فيفا تعلن استخدام تقنية جديدة في مباريات بطولة كأس العالم القادمة بقطر
خفر السواحل تحذر المواطنين ومرتادي البحر من السباحة خلال ثلاثة أشهر
بيان للتعاون الخليجي حول اعلان السعودية عن حزمة مشاريع حيوية دعما لليمن
مقتل قيادي حوثي على يد مسلحين قبليين
السبب الحقيقي لقرار الحكومة اليمنية اغلاق شركة (أنت) للهاتف النقال
حجاج أرخبيل سقطرى يصلون الأراضي المقدسة َووكيل وزارة الأوقاف في طليعة المستقبلين
غنّت فرقة موسيقية خلال مأدبة عشاء أقامها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “هذا السعودي فوق فوق”، احتفاءً بزيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الذي اختتم زيارته إلى تركيا مساء أمس الأربعاء.
هذا السعودي فوق
وانتشر فيديو أغنية هذا السعودي فوق على نطاق واسع، وشاركه بدر عساكر، مدير المكتب الخاص لولي العهد السعودي، وكتب معلقاً على موقع تويتر، “تعبير موسيقي بكلمات سعودية، يجسد الاحتفاء بزيارة سمو الأمير محمد بن سلمان وذلك خلال حفل العشاء الذي أقامه فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.
وأضاف عساكر أن “المودة والإخاء، كانت وستظل دليلاً على ما يربط الشعبين السعودي والتركي من أواصر، يعززها عزم القيادتين للمضي قدماً لما فيه الخير”.
ويظهر في الفيديو ولي العهد السعودي والرئيس التركي لوحدهما على طاولة العشاء مع وجود مترجم بينهما، بينما كانت الفرقة الموسيقية تؤدي الغناء “هذا السعودي فوق فوق”، وهو ما تفاعل معه ناشطون.
لا “مرحبا عسكر”
ووصل بن سلمان إلى تركيا بعد ظهر الأربعاء، وكان اللافت لدى وصوله كسره لبروتوكول “مرحبا عسكر”، المعمول به منذ أمد بعيد، حيث جرت العادة على تحية الضيف الزائر للجنود الأتراك في القصر الرئاسي بهذه العبارة الشهيرة، إلا أن بن سلمان اختار تحيتهم بـ “السلام عليكم”.
وعقد ولي العهد والرئيس التركي لقاء ثنائياً في المجمع الرئاسي بأنقرة، واختُتم اللقاء ببيان مشترك أكد فيه البلدان تصميمهما المتبادل لبدء مرحلة جديدة من التعاون، حيث بحثا تسهيل حركة التجارة، فيما دعت أنقرة صناديق الاستثمار السعودية للاستثمار في شركات تركية جديدة.