بصورة وحشية وإرهابية..جماعة الحوثي تفجرّ عددا من منازل المواطنين في محافظة عمران وهيئة ضحايا تفجير المنازل تصدر بياناً
الإعلان عن منحة اضافية جديدة لليمن بقيمة 100 مليون دولار
موقع استخباراتي يكشف عن مفاوضات سرية جديدة بين السعودية والحوثيين بوساطة عمانية
الوزير بن مبارك يترأس وفد اليمن في اجتماع وزراء الخارجية العرب بلبنان
فيفا تعلن استخدام تقنية جديدة في مباريات بطولة كأس العالم القادمة بقطر
خفر السواحل تحذر المواطنين ومرتادي البحر من السباحة خلال ثلاثة أشهر
بيان للتعاون الخليجي حول اعلان السعودية عن حزمة مشاريع حيوية دعما لليمن
مقتل قيادي حوثي على يد مسلحين قبليين
السبب الحقيقي لقرار الحكومة اليمنية اغلاق شركة (أنت) للهاتف النقال
حجاج أرخبيل سقطرى يصلون الأراضي المقدسة َووكيل وزارة الأوقاف في طليعة المستقبلين
اكتشف علماء صينيون علامات على وجود مياه في عينات استخرجتها الصين من سهل للحمم البركانية على سطح القمر، ما جعل الصينيين أقرب إلى فهم أصلها هناك.
وفي ورقة بحثية نُشرت في دورية نيتشر هذا الأسبوع، قال العلماء إنهم حللوا بقايا الحمم الصلبة التي استخرجتها بعثة صينية بدون رواد فضاء من السهل المعروف باسم "محيط العواصف"، ووجدوا دليلا على وجود ماء على شكل هيدروكسيد مغلف في معدن بلوري يعرف باسم الأباتيت.
وتم العثور كذلك على الهيدروكسيد، الذي يتألف من ذرة هيدروجين واحدة وذرة أكسجين مقابل ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين واحدة في جُزيء الماء، في عينات استخرجتها إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) منذ عقود.
وساد اعتقاد على نطاق واسع بأن معظم الماء الموجود على القمر كان نتيجة عمليات كيميائية ناجمة عن انفجار الجسيمات المشحونة من الشمس على سطح القمر. وقال العلماء إن مصدر الهيدروكسيد الموجود في المعادن مثل الأباتيت من المحتمل جدا أن يكون أصليا.
وأضافوا أن "محتويات الهيدروكسيد في المواد الغريبة الناتجة عن عمليات الاصطدام ربما تكون مهملة".
وقالوا إن العينات الصينية تشير إلى أن القليل من الهيدروكسيد الموجود فيها أو لا شيء منه على الإطلاق كان من "مصادر خارجية".
وأعادت مهمة تشانغ إي-5 الصينية إلى الأرض 1731 غراما من العينات في كانون الأول/ ديسمبر 2020 بعد استخراج التربة والصخور من جزء لم تتم زيارته سابقا من سهل أوكيانوس بروسيلاروم.
ومن المتوقع أن ترسل الصين مزيدا من المهمات القمرية الخالية من رواد فضاء في السنوات القادمة، وسيكون أحد أهدافها دراسة المياه.
ويمكن أن يلقي وجود الماء على القمر مزيدا من الضوء على تطور النظام الشمسي.
كما أنه يمكن أن يشير إلى الطريق لموارد المياه في الموقع، وهو أمر حيوي لأي سكن طويل الأمد للبشر.
وقال العلماء: "مصادر وتوزيعات المياه على القمر ما زالت سؤالا بدون إجابة