آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل اسباب انهيار الجبهة الغربية ضد روسيا

الخميس 16 يونيو-حزيران 2022 الساعة 05 مساءً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3305

 

 

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الجبهة الموحدة للولايات المتحدة وأوروبا ضد روسيا تنهار بسبب أزمة الوقود وارتفاع أسعار الغاز.

ووفقا لكاتب الصحيفة جينجو لي، فقد وقع حدثان أمس الثلاثاء وجهتا ضربة لسوق الطاقة العالمي.

حيث أعلنت شركة فريبورت للغاز الطبيعي المسال، وهي شركة أمريكية، أن مصنعها للغاز الطبيعي المسال في تكساس، أغلق بعد انفجار وحريق في 8 يونيو، سيستأنف العمل فقط في نهاية عام 2022، وستقلل المحطة المتضررة من حجم صادرات الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة بنسبة 18%، مما يعني أن أوروبا ستتلقى وقودا أقل.

وتفاقمت المشكلة بسبب قيام شركة "غازبروم" الروسية بإغلاق جزء من العنفات في "السيل الشمالي-1"، مما أدى إلى انخفاض حجم الشحنات إلى الاتحاد الأوروبي إلى 67 مليون متر مكعب في اليوم من 167 التي كان مخطط لها.

وكان هذا التأخير بسبب عدم قدرة شركة سيمنز الألمانية على إعادة وحدات ضخ الغاز من الإصلاح. وأضاف الكاتب أن هذان الحدثان أديا إلى ارتفاع حاد في أسعار الغاز في الاتحاد الأوروبي حيث وصلت إلى 1300 دولار لكل ألف متر مكعب.

وأدى الارتفاع السريع في أسعار الوقود إلى إغلاق الشركات.

وأشار لي إلى أن الصناعيين الأمريكيين يمكنهم الضغط من أجل خفض الإمدادات إلى الاتحاد الأوروبي لإبقاء الأسعار في متناولهم في الداخل.

واعتبر أنه إذا حققوا هدفهم، فسيحدث انقسام بين واشنطن وبروكسل. واعتبر أن المصاعب المالية تزيد من مخاطر تباعد مصالح الأطراف