الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قال رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، الجنرال مايكل بيري، نحن الآن في مشهد عسكري وسياسي جديد في الحديدة.
وأوضح للصحفيين في المقر الدائم أمس الأربعاء، أن جيوب عدم الاستقرار لا تزال في المناطق الجنوبية من محافظة الحديدة.
وأشار إلى أن البعثة تعمل على توسيع نطاق مراقبتها لزيادة الوصول إلى مناطق عدم الاستقرار هذه.
وقال بيري في مؤتمره الصحفي بنيويورك: بالتوازي مع ذلك، تمكنت البعثة من زيادة دورياتها إلى الموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى.
وتضطلع البعثة بأنشطة مراقبة متنقلة عبر المناطق ذات الاهتمام، ويتشارك موظفوها مع نظرائهم اليمنيين في كل موقع، فيما يحاول الموظفون أيضا أثناء العمل زيارة مواقع الحوادث.
وفي حديثه مع الصحفيين أوضح رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة الذي يشغل أيضا منصب رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار، أن “مراقبة الموانئ هي لضمان الحفاظ على طبيعتها المدنية، وتسهيل الدخول المستمر للسلع التجارية والإنسانية التي تظل هدفا أساسيا لعمل البعثة”.
ومع اقتراب تجديد تفويض البعثة الشهر المقبل في تموز/يوليو، تظل أولوية البعثة الرئيسية ضمان أن يزيد وجودها الفعال من الاستقرار وأن تحمي البيانات الجديدة الميناء من المعاناة وتحسن حياة السكان الذين تخدمهم، والذين عانوا من عدم الاستقرار والصراع والنزوح، كما تعلمون جميعا، لفترة طويلة جدا”، بحسب ما جاء على لسان اللواء الأيرلندي، مايكل بيري.
وجدد رئيس بعثة الأمم المتحدة التأكيد على أن موانئ الحديدة بمثابة شريان حياة لليمن. فهي تزود ما يصل إلى 70 في المائة من سكان البلاد بالمساعدات الإنسانية والإمدادات الغذائية الأساسية.
وقال: لا يوجد بديل عملي لدعم البيانات، سواء من حيث الموقع أو البنية التحتية، ولا تزال الحوكمة مسارا لا غنى عنه للتعافي الاقتصادي الاجتماعي في اليمن.