من عدن.. رئيس الحكومة يعلن الخروج بتوافقات مهمة بعد مباحثات مع البنك الدولي ومؤسسة التمويل الدولية
صورة جديدة مؤلمة.. أكبر مخرج صحافي في اليمن يتحول إلى بائع قات
ملف سيادة ووحدة اليمن على طاولة مباحثات رفيعة المستوى بين السيسي وسلطان عمان وهذا ما تم التوافق عليه
شاهد.. ظهور مختلف لعيدروس الزبيدي هو الأول منذ تعيينه نائبا في المجلس الرئاسي اليمني
الحـ ـوثي يصعد من خروقاته للهدنة ويشن هجمات مكثفة وغير مسبوقة بجبهات مأرب
مجزرة حوثية بالطيران المسير.. مقتل طفل وإصابة 7 من أسرة واحدة
العميد «طارق صالح»:العزيمة على أشُدِّها لتحقيق النصر الوطني المؤزَّر ألا إن نصر الله قريب
ارتفاع أسعار النفط وبرنت يسجل 115.09 دولار للبرميل
ما هو الغاز الأصفر السام الذي تسرب في ميناء العقبة بالأردن؟
هجوم صاروخي روسي على مركز تسوق يضم 1000 أوكراني
كشفت دراسة طبية حديثة عن الآثار المدمرة للتوتر والقلق على الصحة، وقدرته على إضعاف الجسم أمام مرض خطير.
ووفق الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية، فإن ضغوط العمل والحياة اليومية والتوتر والشعور بالقلق، تسرع من شيخوخة الجهاز المناعي، وتزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب وكوفيد-19.
وقال الباحثون في دراستهم التي نشرت بمجلة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم"، إن السلوكيات المترتبة على التوتر مثل التدخين وشرب الكحوليات والعادات الغذائية غير الصحية، تضعف مناعة الجسم.
أوضح خبير علم الشيخوخة في جامعة جنوب كاليفورنيا، إريك كلوباك، أن "هذه السلوكيات الصحية تفسر الصلة بين الإجهاد والشيخوخة المناعية، فالأشخاص الذين يعانون من ضغوط أكبر قد يكونون أكثر عرضة للانخراط في سلوكيات صحية محفوفة بالمخاطر. قد تقلل هذه السلوكيات من إنتاج خلايا مناعية جديدة".
كثرة متابعة الأخبار والتعامل مع التوتر أخبار ذات صلة مشاكل النوم تؤثر سلبا على حياة الأشخاص 10 أشياء إذا حدثت خلال نومك.. فعليك زيارة الطبيب دراسات نفسية تؤكد: الاكتئاب يترافق مع الغضب لماذا يعاني مرضى الاكتئاب من نوبات غضب "غير مفهومة"؟
وأضاف كلوباك أنه "يبدأ الجهاز المناعي بشكل طبيعي في الضعف مع تقدم الناس في السن، وهي حالة تسمى التنكس المناعي، حيث تكون العديد من خلايا الدم البيضاء مهترئة، إلى جانب عدد قليل من خلايا الدم البيضاء الجديدة التي يمكنها محاربة العدوى.
يرتبط ضعف الجهاز المناعي بالسرطان وأمراض القلب وخطر الإصابة بالأمراض المعدية، مثل الالتهاب الرئوي".
وتابع قائلا: "إن التفسير الآخر المحتمل لضعف جهاز المناعة يتضمن عدوى الفيروس المضخم للخلايا، ذات التأثيرات كبيرة على جهاز المناعة.
للحفاظ على الفيروس المضخم للخلايا تحت السيطرة، يتعين على الجهاز المناعي تخصيص قدر كبير من الموارد، مما يعني أن الكثير من الخلايا التائية يتم إنتاجها للتعامل مع الفيروس المضخم للخلايا، وبعضها سيبقى كخلايا قديمة غير عاملة".
وبحسب كلوباك، فإن التوتر والقلق يمكن أن يؤدي إلى تنشيط الفيروس المضخم للخلايا، مما يجبر جهاز المناعة على تخصيص المزيد من الموارد استجابة لذلك، وهكذا تضعف صحة الخلايا التائية