الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
ناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقابلة -داية باللهجة المحلية- من الجنسية الألمانية تدعى "ألفريدا هامب" وهي تهم بركوب سيارتها الخاصة؛ حيث اعتبرها رواد مواقع التواصل أول سيدة تقود السيارة في مدينة جدة؛ حيث عملت في جدة بين عامي 1955 و1956 للميلاد،
فيما رأى فريق آخر أن هذه الصورة ربما تكون في المنطقة الشرقية من البلاد؛ لوجود شركة أرامكو السعودية. واختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية في مكان عيادتها الطبية؛ حيث اعتقد البعض أنها في حي البغدادية بجدة، فيما رأى البعض الآخر أنها في حي الشرفية.
وروى المهتم بمدينة جدة خالد صلاح أبوالجدائل، نقلاً عن عبدالرحمن حامد أبوالجدائل، أن عيادة القابلة الألمانية كانت تقع غرب دار رجل الأعمال محمد بن لادن في حي العمارية بجدة في الناحية الشرقية من الحي، وقد هُدمت الدار في شهر شعبان الماضي، ضمن إزالة الأحياء العشوائية في مدينة جدة.
وقال "أبوالجدائل": "ما يؤكد وجود عيادتها في حي العمارية في تلك الفترة، هو افتتاح مستشفى الولادة والجراحة النسائية الحكومي في نفس الحي عام 1952 للميلاد، عندما كان الأمير عبدالله الفيصل وزيراً للصحة،.
ثم انتقلت المستشفى إلى حي الكندرة، وكان الطاقم الطبي العامل في مستشفى الولادة والجراحة النسائية من الجنسية الإيطالية،
وكان مدير المستشفى الدكتور (دي ميليو)". وتابع: وافتُتِح مستشفى الدكتور خالد إدريس الخاص بحي العمارية عام 1975 للميلاد، حسب ما ورد في صحيفة "أم القرى". وأشار "أبوالجدائل" إلى أن حي العمارية في ذلك الوقت كان يسكنه أسر كثيرة،
وكان معظم تلك الأسر يعملون في قطاعات الطيران المدني والخطوط الجوية السعودية والأرصاد ووزارة الخارجية الذي كان مبناها في حي العمارية أيضًا قبل انتقالها إلى موقعها الحالي في حي البغدادية الشرقية.