الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت تقارير استخباراتية عن استعداد إيران لنصب أسلحة مدمرة في ثلاث بلدان عربية، بهدف مواجهة إسرائيل.
ونقلت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن طهران تسعى لنصب صواريخ أرض جو في العراق وسوريا ولبنان، ومناطق أخرى، لاعتراض أي غارات جوية إسرائيلية، في الوقت الذي كثفت فيه تل أبيب من غاراتها الجوية التي تستهدف تمركزات إيران والميليشيات التابعة لها.
وبناء على التقديرات الاستخباراتية، أمرت الحكومة الإسرائيلية الأجهزة الأمنية بإعداد خطة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، في تعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا. وسبق وطلبت وزارة الدفاع الإسرائيلية ميزانية ضخمة للدفاع، وبررت ذلك بالحاجة إلى رفع الجاهزية لمواجهة إيران.
وبدأ سلاح الجو الإسرائيلي تدريبات مكثفة نفذت خلالها الطائرات العسكرية ضربات ضد أهداف تحاكي المنشآت النووية الإيرانية، وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن ذلك يأتي في إطار الاستعدادات لهجوم محتمل على إيران.
والهدف من هذه الاستعداد، حسب القناة 12 الإسرائيلية، تشكيل أداة ضغط على إيران والإدارة الأمريكية على حد سواء، في إطار المفاوضات الخاصة بشأن العودة للعمل بموجب الاتفاق النووي مع إيران وإبقاء الخيار العسكري حاضرا وبقوة على الطاولة.
وتعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا منذ انتهاء الجولة السادسة، في أواخر يونيو الماضي، دون إحراز أي تقدم يُذكر.
ويبدو أن المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل ستنتقل في وقت قريب إلى العلانية، بعد أن تطورت خلف الأستار خلال العامين الماضيين، مع توجيه كل منهما ضربات ضد أهداف ومصالح الآخر في المنطقة.