آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
تكون فترات الصباح الشتوية أكثر برودة وأكثر قتامة من نظيراتها في الصيف، ما يجعل الخروج من السرير تحديا للبعض إلى حد ما.
وفي هذا الوقت من العام، قد يبدأ الناس في مواجهة صعوبة في النهوض من السرير عند سماع صوت المنبه بنفس الطريقة التي قد يكونون بها في يوم صيفي مشمس، ويجدون أنهم يشعرون بالحاجة إلى النوم لفترة أطول. ويساهم الطقس وانخفاض درجة الحرارة، جزئيا، في ارتفاع هذه الصعوبة لاستقبال اليوم.
ومع ذلك، هناك أيضا تغيير رئيسي في أجسامنا وإنتاج هرمون الميلاتونين يمكن أن يلعب دورا في جعل الصباح الأكثر برودة أكثر صعوبة في بدئه
. ما هو الميلاتونين؟
الميلاتونين هو هرمون طبيعي يساعد على التحكم في أنماط نومك. ويتم إنتاج الهرمون من الغدة الصنوبرية في الليل ويرتبط بدورة النوم والاستيقاظ. ووفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، غالبا ما يتم استخدام نسخة من صنع الإنسان من الميلاتونين لعلاج مشاكل النوم قصيرة المدى ومشاكل النوم لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما.
ويمكن أيضا استخدام الهرمون للمساعدة في إرهاق السفر أو العمل بنظام المناوبة. وعلى الرغم من توفر مكملات الميلاتونين في بعض البلدان للشراء دون وصفة طبية في الصيدليات أو متاجر الأطعمة الصحية، إلا أن الهرمون في المملكة المتحدة هو دواء لا يُصرف إلا بوصفة طبية. ويمكن أن يؤدي تناول الميلاتونين من صنع الإنسان أيضا إلى عدد من الآثار الجانبية، مثل الصداع والدوخة والتهيج والشعور بالتعب أثناء النهار.
كيف يؤثر الميلاتونين على الاستيقاظ في أشهر الشتاء؟
وتسبب الظلام في إنتاج الجسم للمزيد من الميلاتونين، ما يشير إلى أن الوقت قد حان للاستعداد للنوم. ومن ناحية أخرى، يمكن أن يقلل الضوء من إنتاج الميلاتونين ويرسل إشارات إلى الجسم ليبقى مستيقظا.