آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

صحيفة روسية :الرياض وطهران وضعتا قنبلة تحت العقوبات الأمريكية

الأربعاء 13 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 06 مساءً / مارب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 4185

الرياض وطهران وضعتا قنبلة تحت العقوبات الأمريكية

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول مأزق إدارة بايدن الناجم عن اتفاق إيران والسعودية على استعادة العلاقات والتعاون بينهما.

وجاء في المقال: اتفقت السلطات الإيرانية والسعودية على إعادة فتح قنصليتي البلدين. كانت وسائل الإعلام الغربية هي أول من تحدث عن ذلك. ووفقا لبيانات غير رسمية، تمكن الخصمان الإقليميان في الوقت نفسه من الاتفاق على آلية لحل التناقضات بشأن اليمن والتوصل إلى توافق حول الضغوط الإعلامية التي يمارسانها على بعضهما البعض.

وفقا لمحاوري بوابة "أمواج"، تزحزحت المفاوضات بشأن اليمن من نقطة الصفر عندما قرروا إشراك قادة الحوثيين في المناقشة. ومن المفارقات أن قادة جماعة أنصار الله المتمردة أعربوا عن استعدادهم للمساعدة في تنفيذ الخطة.

وقال مصدر دبلوماسي لأمواج، إن العراق، بدوره، اقترح على طهران والرياض إنشاء طريق دولي سريع يربط مدينة مشهد الإيرانية بمكة المكرمة السعودية عبر مدينة كربلاء العراقية. يشار إلى أن المسؤولين الإيرانيين والسعوديين تعاطوا بشكل إيجابي مع المبادرة. الأحجية الوحيدة هي: ما التنازلات الاقتصادية التي وافق الجانب السعودي على تقديمها لإيران، التي سعت، بحسب وسائل الإعلام الإقليمية، إلى امتلاك أداة لتخفيف ضغط العقوبات الذي تواصل الولايات المتحدة ممارسته عليها؟

إذا حقق المسؤولون الإيرانيون ما يريدون، فسيحرج ذلك إدارة الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن. علاوة على ذلك، فكما أشارت نائب الرئيس التنفيذي لمعهد واشنطن للحكم، تريتا بارسي، على تويتر، فإن الغالبية العظمى من المؤسسة الأمريكية "إما رفضت بالكامل حوار بغداد (بين الرياض وطهران) أو وجدت أنه ساذج وفي غير محله".