الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
جددت القيادة العامة لشرطة دبي دعوة أولياء الأمور والسائقين إلى عدم ترك أطفالهم في السيارة بمفردهم في ظل درجات الحرارة المرتفعة خاصة في ساعات الظهيرة وعند العودة من المدارس، لما في ذلك من خطر على حياتهم، مُنبهةً إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن درجة الحرارة في السيارة المُغلقة قد تصل في أعلى معدلاتها إلى 70 درجة مئوية، وهو ما يودي بحياة الطفل.
وجاءت دعوة شرطة دبي، عبر حسابها الرسمي في «فيسبوك»، ضمن حملتها الإلكترونية التوعوية المُستمرة التي أطلقتها مع بداية فصل الصيف تحت شعار «لا تترك طفلك في السيارة»، في إطار دورها المجتمعي التوعوي المهم من أجل نشر الوعي وتحقيق السلامة العامة.
وأوضح بطي أحمد بن درويش الفلاسي، مدير إدارة التوعية الأمنية، في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن شرطة دبي تعمل دائماً على تحليل الظواهر الأمنية وظواهر السلامة العامة المرتبطة بمختلف الفصول ومنها فصل الصيف، مسجلةً وجود إهمال وتقصير من بعض الأسر في ترك أطفالهم في السيارات أثناء نزولهم للتسوق أو قضاء بعض الاحتياجات الخاصة دون مراعاة للمسؤولية التي تقع على عاتقهم.
وحث الفلاسي أولياء الأمور والأمهات اللواتي يقمن بمهمة توصيل وإعادة أبنائهن من المدارس، إلى عدم تركهم في السيارة بمفردهم تحت أي ظرف من الظروف لقضاء الاحتياجات، وذلك حفاظاً على حياتهم، مبيناً أن فرق الإنقاذ البري في شرطة دبي عملت خلال السبعة أشهر الأولى من العام الجاري على إنقاذ 39 طفلاً من داخل مركباتهم، ولولا سرعة تدخلها لكانت حياتهم في خطر، داعياً أولياء الأمور إلى الحرص على اتخاذ كل تدابير السلامة العامة من أجل سلامة أبنائهم.