آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
كشف صحيفة الوطن السعودية نقلاً عن مصادر مطلعة عن أول تحرك شعبي ضد الخطب الحوثية، حيث رفض مواطني صنعاء رفع مكبرات صوت المساجد بخطب عبدالملك الحوثي أو الاستماع لها، وقام عددًا من المواطنين بالاعتداء المباشر على مكبرات الصوت من خلال إطلاق النار على المكبرات وقطع إمدادات الكهرباء عنها، والعمل على مضايقة القائمين بذلك.
مشيرًا إلى أن هذا التحرك الشعبي سيكون دافعًا لمواجهة كبيرة وفاصلة بين الحق والباطل.
تحرض على الإرهاب
واعتبر أهالي صنعاء أن هذه الخطب الحوثية طائفية تحريضية إرهابية لا تحمل أي محتوى أو قيمة، وأنها مجرد تفاهات لعبدالملك الحوثي وأخيه الصريع حسين الحوثي، الذين أوصلوا اليمن هم وميليشياتهم إلى ما وصل إليه من دمار وتدمير وخراب وفقر
وذكر المصدر أنه في منتصف شهر رمضان قام موظفين حوثيين تابعين لما يسمى هيئة الأوقاف بوضع مسجلات صوتية في المساجد التي قاموا بإغلاقها لمنع الفرائض وصلاة التراويح، ووضعوا فيها خطب وكلمات زعيمهم عبدالملك الحوثي في المساجد، يبدأ بثها من بعد صلاة العصر وحتى ساعات متأخرة بالليل.
انتهاكات سابقة
وبين المصدر أن انتهاكات الحوثي تمتد من الأعوام الماضية، حيث قاموا برفض ومنع تسجيلات قرآنية من تلك المساجد في العام الماضي، ورفضوا أن ترتفع تكبيرات المؤذنين في المساجد في ايام الحج العام الماضي والذي سبقه، فتوجه الحوثيين التدميري للمساجد بدأ بتدميرها في 2015 وإحراق دور الحديث، وفي المرحلة الحالية يؤسس الحوثيين لوضع عبدالملك الحوثي على أنه المرجعية الفاصلة في كل أمور الدين.
مؤكدًا على أن هناك عددًا من المواطنين أنكروا هذا العمل الدخيل، حيث لم تكن المساجد منابرًا للصراعات السياسية أو الأهداف والأجندة الشخصية.