القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف أصاب سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
قالت الحكومة اليمنية، المعترف بها دوليا، الخميس 15 أبريل/نيسان، إنها سمحت بدخول مزيد من السفن التي تنقل الوقود إلى ميناء الحديدة بالبحر الأحمر الخاضع لسيطرة سلطات الحوثي الانقلابية.
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة، "معمر الإرياني"، إن الحكومة سمحت الأربعاء بدخول الشحنات بالتنسيق مع قوات تحالف دعم الشرعية الذي تقوده السعودية لكنه لم يكشف عن عدد هذه الشحنات.
وتدفع الولايات المتحدة والأمم المتحدة باتجاه وقف لإطلاق النار يتيح الدخول بحرا وجوا إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين الذين أطاحوا بالحكومة من السلطة في صنعاء ويتحكمون حاليا في أغلب مناطق شمال اليمن.
ويصر الحوثيون على الإنهاء التام للحصار الذي يقول التحالف إنه يهدف إلى منع تهريب الأسلحة أو الاستيلاء على عائدات الموانئ.
وتدخل التحالف في اليمن ضد الحوثيين عام 2015 في صراع ينظر إليه بشكل كبير على أنه حرب بالوكالة بين السعودية وإيران.
وعقب آخر مبادرة لوقف إطلاق النار عرضها الرياض قبل ثلاثة أسابيع تم السماح لأربع سفن بالدخول للحديدة.
وتظهر بيانات الأمم المتحدة أن السفن كانت تحمل 72 طنا من الوقود.
وتشير البيانات ذاتها أن السفن الحربية للتحالف حالت دون وصول نحو 14 ناقلة نفط حتى 23 مارس رغم حصولها على موافقة من الأمم المتحدة، وانتظر بعضها ستة أشهر لدخول الميناء.
وأدى الصراع والانهيار الاقتصادي الذي أعقبه إلى ما تصفها الأمم المتحدة بأكبر أزمة إنسانية في العالم إذ يعتمد أكثر من 80% من السكان البالغ عددهم 30 مليونا على المساعدات ويواجه الملايين منهم خطر المجاعة.