مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
كشفت دراسة جديدة أن الإنسان يمكن أن يتحول إلى كائن سام في مرحلة ما بالمستقبل البعيد.
وقالت الدراسة التي قام بها باحثون في معهد ”أوكيناوا“ الياباني للعلوم والتكنولوجيا، ونشرتها صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية: إن لعاب الإنسان يمكن أن يتحول إلى سموم، على شاكلة الثعابين.
وأضافت: ”قام الباحثون بدراسة الجينات التي تعمل جنبًا إلى جنب، وتتفاعل بنفس الطريقة التي يتفاعل بها لعاب الثعابين، حيث أشارت التجارب التي أجروها إلى أن الأساس الجيني المطلوب لتطور السم الفموي موجود بالفعل في كل من الزواحف والثدييات، ما يشير إلى أن البشر يمكن أن يتطوروا ليكون لعابهم سامًا“.
ومضت الصحيفة تقول: ”كشفت الدراسة أيضًا أول دليل ملموس على وجود ارتباط جزيئي أساسي بين غدد السم في الثعابين والغدد اللعابية في الثدييات“.
وتابعت: ”الأبحاث الحديثة في الثعابين، وهي الزواحف التي يخشاها الإنسان نتيجة عضاتها القاتلة، كشفت الأساس القديم للسم الفموي“.
ونقلت عن ”أجنيش باروا“، الباحث في معهد ”أوكيناوا“ الياباني، ومؤلف الدراسة، قوله: ”اللعاب مزيج من البروتينات التي تستخدمها الحيوانات كسلاح لشل وقتل الفريسة، وكذلك للدفاع عن النفس“.
وبحسب الدراسة اليابانية، فإن المثير للاهتمام في السم هو أنه نشأ في العديد من الحيوانات المختلفة: قنديل البحر، العناكب، العقارب، الثعابين، وحتى بعض الثدييات.
وقام الفريق العلمي بالبحث عن الجينات التي تعمل جنبًا إلى جنب مع جينات السم، وتتفاعل معها بقوة، ودراسة السم من ثعبان ”هابو“ التايواني، حيث حدد الباحثون 3 آلاف من هذه الجينات المتعاونة، ووجدوا أنها لعبت أدوارًا مهمة في حماية الخلايا من الإجهاد الناجم عن إنتاج الكثير من البروتينات.