أول الجامعات الأمريكية العريقة تخضع لمطالب الحركة الطلابية المؤيدة لفلسطين النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع
كشفت تقارير لبنانية، أمس الخميس، عن خسارة الملياردير، رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، قضيته أمام المؤسسة اللبنانية للإرسال "إل بي سي" ورئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر.
رفضت محكمة الاستئناف الفرنسية ادعاءات الوليد بن طلال، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" التي يمكلها دعوى الإبطال التي تقدمها بها، بحسب "الوكالة الوطنية للإعلام".
وقالت "إل بي سي" في بيان لها حصل عليه موقع "لبنان 24": "بعد خسارته 5 دعاوى دولية متتالية، موزعة بين حكم في بريطانيا وحكم في الكايمان و3 أحكام أمام التحكيم الدولي في فرنسا، لجأ الأمير الوليد في عام 2018 إلى محكمة الاستئناف الفرنسية ورفع دعوى إبطال ضد قرارات تحكيمية صادرة لمصلحة "LBCI"، مشككا بحيادية التحكيم واستقلاليته".
وتابع البيان: "وقد رفضت المحكمة الفرنسية كل ادعاءات الوليد، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" المملوكة من الأمير الوليد دعوى الإبطال التي تقدمت بها أمام محكمة استئناف باريس".
وأردف أن "حكم القرار نص على رد دعوى الإبطال، وثبّت الحكم الصادر عن التحكيم الدولي، وطالب الوليد بن طلال بدفع كل المستحقات المطلوبة لـ"LBCI"، بالإضافة الى جزاء ومصاريف الدعوى".
وكانت الأزمة بين "إل بي سي" في شخص رئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر وشركة "باك" التي يملكها الأمير الوليد بن طلال انفجرت في عام 2012، واتسعت لتطال جميع موظفي المحطة التلفزيونية اللبنانية، وعددهم 397 موظفا بمن فيهم العاملون في مديرية الأخبار.
وسيستمر الضاهر في القضية حتى ينال العاملون في المحطة ممن لم ينالوا حقوقهم حتى اليوم مستحقاتهم كاملة، بحسب ما ذكرته صحيفة "اللبنانية".