الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت دراسة علمية اسكندنافية عن أن طول أصابع اليد يمكنه الإشارة إلى نوعية الطعام التي يميل إلى تناولها الإنسان.
وأوضح معدو الدراسة أن طول وحجم إصبعي السبابة والبنصر قد يحددان ما إذا كان شخص ما يفضل تناول سندويش برغر أو سلطة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وشملت الدراسة 216 صينيا، مع تمثيل متساو للرجال والنساء، وحددت لكل شخص "نسبة رقم" تتعلق بطول أصابعهم، ثم طلب منهم تقييم مدى جوعهم ثم الاختيار من الأطعمة التي تم تجميعها في مجموعات ذكورية وأنثوية.
ووفقا للدراسة، التي أجريت في النرويج، كان الأشخاص الذين لديهم أصابع يد متقاربة الطول أكثر ميلا لاختيار شرائح اللحم والبرغر، وزعمت أن أولئك الذين لديهم أصابع سبابة أطول اختاروا طعاما وصفوه بالـ "أنثوي".
وجاءت هذه النتائج وفق الدراسة التي أجريت حول الخيارات الغذائية المختلفة لدى الأشخاص الذين لديهم بنصرا وسبابة بنفس الطول تقريبا، وهو أمر، كما تزعم الدراسة، مرتبط بـ"الذكورة"، حيث يُعتقد أنهم تلقوا المزيد من هرمون التستوستيرون في الرحم.
ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين طول السبابة والبنصر لديهم متماثل كانوا أكثر عرضة للاختيار من القسم الذكوري، الذي شمل البرغر وشرائح اللحم كاملة الدسم والكركند والمشروبات الكحولية القوية والكولا الأصلية.
واختار الأشخاص ذوو السبابة الأطول القسم "الأنثوي" من المأكولات والطعام، والذي يقدم السلطات والكولا الدايت والنبيذ الأبيض والجمبري.
ويرى الخبراء أن هذه الدراسة توسع المعرفة حول متى وكيف يمكن أن يؤثر التعرض للهرمونات ذات العلاقة بالجنس قبل الولادة على تفضيلات المستهلكين الغذائية