إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
فاز ريال مدريد 2-صفر على ضيفه سيلتا فيجو المتألق في الفترة الأخيرة بفضل هدف وتمريرة حاسمة لكل من لوكاس فاسكيز وماركو أسينسيو ليتقدم على غريمه أتليتيكو مدريد في صدارة دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم اليوم السبت.
وبهذا الانتصار رفع حامل اللقب رصيده إلى 36 نقطة بفارق نقطة واحدة عن أتليتيكو الذي تتبقى له ثلاث مباريات ويزور ألافيس غدا الأحد، بحسب رويترز.
وأراد ريال مدريد التعافي من التعادل المفاجئ 1-1 مع إلتشي المتعثر في آخر مباراة ولعب بدون القائد سيرجيو راموس الذي يعاني من ألم في المعدة.
لكن انطلاقته كانت مثالية حين ارتقى فاسكيز وسط اثنين من مدافعي سيلتا ليستقبل برأسه تمريرة أسينسيو العرضية ويحولها إلى الشباك.
ورد فاسكيز الهدية في بداية الشوط الثاني إلى أسينسيو بعد أن استعاد الكرة في نصف ملعب سيلتا.
وحسم فريق المدرب زين الدين زيدان الانتصار بسهولة ليضع حدا لمسيرة سيلتا الخالية من الهزائم في ست مباريات تحت قيادة مدربه الجديد إدواردو كوديت. وقال فاسكيز "قلنا قبل المباراة إن بعد التعثر أمام إلتشي أردنا اللعب بشراستنا المعتادة واستعادة الكرة في نصف ملعبهم.
وأضاف: "في الوقت الحالي كل مباراة مهمة، نحن في مسيرة جيدة ولم نتوقع التعادل في المباراة السابقة لكن الفريق في حالة جيدة وإذا واصلنا اللعب بهذه الطريقة سننافس على كل شيء".
وفاز سيلتا بخمس من مبارياته الست السابقة في الدوري منذ تولي الأرجنتيني كوديت المسؤولية في نوفمبر تشرين الثاني عقب إقالة أوسكار جارسيا، وقاده من مؤخرة الترتيب إلى أعتاب المراكز المؤهلة لأوروبا