وزير الأوقاف يحذير ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء» بعد مقتل الرئيس الايراني بساعات... رئيس مجلس الانقلاب الحوثي ينقلب على عنتريات المسيرة ويخاطب التحالف العربي بمفردات التوسل والاستجداء والسلام وتصفير الازمات السعودية وتركيا ترحبان بقرار النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بفلسطين ماذا قالت الادارة الأمريكية في الذكرة 34 للوحدة اليمنية ... رسائل واشنطن لليمنيين مؤسسة بحثية: ''الرياض ثالث أفضل مدن العالم'' عاجل.. غارات امريكية تستهدف مطار دولي غرب اليمن أشار الى أخطاء ما بعد الوحدة.. بيان هام لتحالف الأحزاب اليمنية بمناسبة عيد 22 مايو ماهي ''أبراج منى الجديدة'' التي تستعد السعودية لإطلاقها قريبا؟ جوارديولا يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإنجليزي
ظهر الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، في مقابلة على شاشة شبكة ABC التلفزيونية الأميركية، مدتها نصف ساعة مساء الخميس الماضي، عما إذا كان في البيت الأبيض مواقع سرية "يمكن لشخص ما أن يختبئ فيها، إذا لم يرغب بالمغادرة"، وبسرعة أدرك أوباما ما يقصده الإعلامي المعروف أيضا بكرهه الشديد لترمب.
والواضح من السؤال إمكانية لم يفترضها أحد في تاريخ البيت الرئاسي الأشهر بالعالم قبل الآن، وهي أن يرفض الرئيس المنتهية ولايته، دونالد ترمب، مغادرة البيت الأبيض وتسليمه لمن يخلفه قبل 20 يناير المقبل، تاريخ أداء جو بايدن اليمين الدستورية، فضحك أوباما
وقال: "حسنا، بإمكاننا دائمًا إرسال نافي سيلز" مشيرا إلى إخراجه جسديا.
الجواب كان نوعا من المزاح الهادف ربما إلى إغاظة ترمب، كما إلى التذكير بما قامت به فرقة Navy SEALs للعمليات الخاصة في عهد أوباما بالذات،
أما ما قامت به "القوة الخاصة" فكان الغارة الشهيرة التي شنتها في 2 مايو 2011 على منزل في باكستان، كان زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن يقيم فيه متواريا عن جحيم المطاردة الأميركي، حيث قضى قتيلا برصاص المغيرين عليه عند الفجر.
وسأله المذيع في المقابلة أيضا، عما إذا كان يشعر بأن تهنئته لبايدن ونائبته هاريس بالفوز، سابقة لأوانها، باعتبارها استبقت نتائج التصويت النهائية، فأجاب أوباما: "لا.
أعتقد أني قمت بها في الوقت المناسب (..) كنت متأكدا من فوزه".
ثم وصف سلفه جورج بوش بطيب ووطني "طلب من الجميع في فريقه بأن يعملوا معنا بسلاسة في عملية الانتقال.
لا يمكن أن يكون أكثر كرما، وأكثر فائدة" كما قال