آخر الاخبار

الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط

سلطنة عمان ترد رسميا على موضوع ناطحات السحاب المحظورة في السلطنة

الأربعاء 04 نوفمبر-تشرين الثاني 2020 الساعة 08 مساءً / مأرب برس-غرفة الاخبار
عدد القراءات 2902

 

كشفت "وزارة الإسكان والتخطيط العمراني" في سلطنة عمان، السر وراء ما يتم تداوله حول السماح ببناء ناطحات السحاب التي كانت محظورة في البلاد خلال السابق.

وقالت الوزارة في بيان نشرته على حسابها الرسمي بموقع "تويتر": إنها "تابعت ما يجري تداوله في وسائل الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي حول توجه السلطان للسماح ببناء ناطحات سحاب".

وأضافت: "تعمل الوزارة حاليًا وضمن أهداف خطة التوازن المالي متوسطة المدى المتعلقة بمبادرات تنشيط السوق العقاري على مشروع السماح بإضافة طوابق علوية في المباني السكنية التجارية".

وأشارت "الإسكان العمانية" إلى أن الطوابق الإضافة هي مشروع ما يعرف بـ"المتر الرأسي" وبما يتوافق مع المعايير الفنية للتخطيط العمراني ويلبي الاحتياجات المستقبلية.

وأكدت "وزارة الإسكان والتخطيط العمراني" في سلطنة عمان، أنها "سوف تقوم عند اعتماد المشروع بالإعلان عن المزيد من التفاصيل حول آلية تطبيق القرار".

وختمت الوزارة، بقولها: "تود الوزارة التأكيد على أنها المصدر الرسمي للأخبار والمعلومات المتعلقة بقطاع الإسكات والتخطيط العمراني وعبر القنوات الرسمية".