آخر الاخبار

هل ستوافق حماس على حل جناحها العسكري والتحول الى حزب سياسي. الخارجية التركية تفتح باب التساؤلات ‏بلاغ تحذيري عاجل للمسافرين والمزارعين في عموم محافظات الجمهورية اليمنية لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع  وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن

في تطور جديد. لماذا حصلت 3 تطبيقات إلكترونية كويتية على تمويل بـ17 مليون دولار ومن يقف وراءها

الجمعة 30 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 مساءً / مارب برس - مارب
عدد القراءات 4138

حصلت 3 تطبيقات ذكية تعود لمبادرين كويتيين على تمويل بقيمة 17 مليون دولار من بنوك خليجية وأجنبية.

وأكدت مصادر لصحيفة "القبس" الكويتية تزايد اهتمام بنوك محلية وشركات استثمار تابعة لها في الاستحواذ على تطبيقات إلكترونية أو الاستثمار بها، بعدما أصبحت التطبيقات ذات الطبيعة المبتكرة بوابة لاستقطاب استثمارات أجنبية، باعتبار أن مستقبل التجارة سيكون عبر المنصات الرقمية المتطورة.

وبحسب الصحيفة، فإن عدداً من المبادرين أصحاب المشروعات التكنولوجية وجدوا فرصاً توسعية في دول الخليج والمنطقة، بعدما تكللت جولاتهم التمويلية بالنجاح وتمكنوا من الحصول على دعم من المستثمرين المهتمين بهذا النوع من المشاريع.

في المقابل يشتكي بعض رواد الأعمال من معوقات تواجه تطوير مشاريعهم التكنولوجية محلياً أبرزها، عدم توافر تراخيص خاصة لهذه المشاريع، وغياب التشريعات الخاصة بها، إضافة الى مشاكل التمويل وضيق نطاق المنافسة.

وبحسب الصحيفة، فقد أوضح أصحاب مشروعات تكنولوجية وتطبيقات إلكترونية إن هذا النوع من الأنشطة التجارية يعتبر مستقبل التجارة المحلية والعالمية، وبوابة كبيرة لاستقطاب الاستثمارات ورؤوس الأموال الأجنبية وتنمية ورعاية الشباب.

، ورغم ذلك لا يحق لأصحاب هذه المشروعات في الكويت استخراج رخص تجارية محددة في صميم نشاطهم، بمعنى أن الجهات الحكومية المعنية ليس في سجلاتها تراخيص معنية بالتطبيقات الإلكترونية كما هو الحال في بعض دول الخليج.

وأوضحوا أن هناك عدداً من أصحاب المشروعات التكنولوجية الكويتيين هاجروا بمشاريعهم واستوطنوا دولاً خليجية وأجنبية، بحثاً عن بيئة حاضنة لمشروعاتهم من ناحية التشريعات التي تحفظ حقوقهم، أو وجود وسائل تمويل مرنة تساعدهم على التطوير والتوسع.