روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
شارك عشرات الطلاب المسيحيين في رسم عبارة "إلا رسول الله" بأجسادهم في إحدى مدارس مصر، رفضا للإساءة الفرنسية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ونشرت وسائل إعلام محلية بمصر أمس الثلاثاء، صورا لطلاب مسيحيين يشاركون زملاءهم المسلمين في رسم عبارة "إلا رسول الله" بأجسادهم داخل ملعب بإحدى المدارس في محافظة الإسكندرية.
وتراصَّ الطلاب المسيحيون والمسلمون بشكل منظم لرسم العبارة بدقة، في مشهد أثار ردود فعل مرحبة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، التي تلقفت الصورة وأعادت نشرها مئات المرات تحت وسم (هاشتاغ) باسم "أنا مسيحي وضد الإساءة للإسلام".
وقال حساب باسم "مينا" على "تويتر"، "مشهد رائع لتلاميذ مسيحيين يرفضون الإساءة لرسول الإسلام. أنا مسيحي وضد الإساءة للأديان. إلا رسول الله".
في حين أطلق مغردون، مبادرة لتدوين عبارة "أنا مسيحي وأرفض الإساءة للإسلام، مسلم مسيحي إيد واحدة"، باللغتين العربية والفرنسية عبر حساباتهم على منصات التواصل بمصر.
وتأتي آلاف التغريدات التضامنية من المسيحيين بمصر، ضمن موجة غضب عالمية على مواصلة نشر رسوم كاركاتيرية مسيئة للنبي الأكرم في فرنسا، وتصريحات لماكرون داعمة لذلك بدعوى "حرية التعبير".
وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم كاركاتيرية مسيئة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- على واجهات مبانٍ في فرنسا، ما أشعل موجة غضب بأنحاء العالم الإسلامي.
وقبل أسبوع، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تصريحات صحفية، إن فرنسا لن تتخلى عن "الرسوم الكاركاتيرية" (المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام)، مما أشعل موجة غضب واسعة في أنحاء العالم الإسلامي، وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.