حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
ذكرت وسائل إعلام موريتانية أن السفارة الفرنسية في نواكشوط أنهت عقد عمل رسام كاريكاتير موريتاني مشهور بعد رسمه كاريكاتيرا عن الرئيس الفرنسي ماكرون اعتبرته "مسيئا".
وقال موقع "موريتانيا اليوم" إن سفارة فرنسا أنهت عقد عمل رسام الكاريكاتير الموريتاني البارز خالد ولد مولاي إدريس، بحجة الإساءة لرموز الجمهورية الفرنسية عبر نشره رسوما كاريكاتورية تسخر من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وجاءت رسوم الفنان التشكيلي الموريتاني في إطار الرد على إصرار الرئيس ماكرون على الدفاع عن الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة لنبي الإسلام في فرنسا.
وأثار قرار السفارة الفرنسية استياء وردود فعل ساخرة داخل أوساط نشطاء شبكة التواصل الاجتماعي في موريتانيا، وفق "موريتانيا اليوم"، حيث اعتبروها دليلا على تناقض الطرح الفرنسي الذي يرفع شعار حرية التعبير وحق الاختلاف؛ "مبرزين أن فرنسا تدافع عن الإساءة للمسلمين ورموزهم ومقدساتهم وتدعمها بذريعة حرية الرأي والتعبير، بينما تعاقب من يعبر عن رأيه بحرية ويمارس حقه في الاختلاف".
وتواصلت مواقف الإدانة الدولية الثلاثاء، ضد السلطات الفرنسية ورئيسها إيمانويل ماكرون، بعد الإساءة للإسلام والنبي محمد ﷺ.
وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد ﷺ، على واجهات مبان في فرنسا، ما أشعل موجة غضب في أنحاء العالم الإسلامي.
وفي 21 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، قال الرئيس إيمانويل ماكرون، إن فرنسا لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتيرية"؛ ما ضاعف موجة الغضب في العالم الإسلامي، وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.
وفي غضون ذلك، تواصلت دعوات مقاطعة المنتجات الفرنسية في جميع أنحاء العالم، ردا على الإساءة للإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ونشر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صورا لمحال تجارية في مصر، تزيل جميع المنتجات الفرنسية، وتعلن مقاطعتها، احتجاجا على إساءة فرنسا للنبي محمد ﷺ والدفاع عن الرسوم المسيئة.