آخر الاخبار

إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة

تعرف على طريقة للكشف عن سرطان الثدي المبكر وكيفية علاجة

الثلاثاء 27 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2442
 

    

 يعتبر سرطان الثدي أحد أنواع السرطان الأكثر انتشارا بين النساء، ومع ذلك يرفض العديد من النساء إجراء الفحوص لتشخيصه مبكرا، ما يسمح بعلاجه وإطالة أعمارهن.

ويمكن تشخيص سرطان الثدي بسهولة حتى في مراحله الأولى، لذلك يمكن علاجه بفعالية.

ومع ذلك يزداد عدد الإصابات بهذا النوع من السرطان سنة بعد أخرى، حيث يصل عدد النساء المصابات به في العالم إلى حوالي 1.5 مليون امرأة. بحسب روسيا اليوم.

وكبقية أنواع السرطان، يتطور هذا النوع خلال السنة الأولى، ولكن معدل الوفيات في السنة الأولى لا يتجاوز 10%، والمهم هو تشخيصه مبكرا.

وأهم أعراض المرحلة الأولى لهذا السرطان هو ورم بسيط دون ألم على شكل حبة صغيرة، وتضخم العقد اللمفاوية الإبطية وظهور تجاعيد على جلد الصدر.

وعند تطور المرض إلى المرحلتين الثالثة والرابعة ينمو الورم كثيرا ويتغير شكل الثدي ويصبح الجلد شبيها بـ "قشرة الليمون".

وتقول الدكتورة تاتيانا تشيتشكانوفا، أخصائية الأمراض السرطانية، لقد اتضح أن علاج المرض بصورة صحيحة خلال خمس سنوات يبقي أكثر من 50% من المصابات على قيد الحياة.

وتقول، "مبدئيا ليس مهما التشخيص الأولي الذي حدده الطبيب، لأن مهمة كل طبيب هي تحديد الفحص اللازم.

فإذا كانت فتاة شابة يجب فحص الثدي بالموجات فوق الصوتية.

أما التصوير الشعاعي للثدي فيجرى لفئة النساء الأكبر سنا (39 سنة وأكثر)، لأن فعالية هذه الطريقة اعلى في هذا العمر".

ووفقا لها، إذا شخصت الإصابة بالمرض في مرحلته الأولى يمكن معالجته بالتدخل الجراحي فقط دون الحاجة للعلاج الكيميائي. وتقول "كل شيء يرتبط بمرفولوجيا الورم.

لأن هناك أنواعا يسهل علاجها بالعملية الجراحية". ولكن بعض النساء يرفضن إجراء عملية جراحية خوفا من تشوه صدرهن.

وهذه المخاوف لا أساس لها. لأن الأطباء يمكنهم إعادة شكل الثدي إلى مظهره الأولي تماما بالتزامن مع عملية استئصال الورم السرطاني، أو حتى بعد عدة سنوات