آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

وزير الدفاع التركي : منظومات إس 400 ضرورة استراتيجية وباتريوت قابلة للنقاش

الخميس 22 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2724
 

   

أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، اليوم الخميس، أن منظومات "إس– 400" الصاروخية الروسية ليست خيارا بل ضرورة، مشيرا إلى إمكانية شراء منظومة باتريوت الأمريكية في حال تقديم ضمانات كجدول زمني للتسليم والإنتاج المشترك.

ونقلت وكالة "سبوتنيك" تصريحات وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الذي قال إن منظومة الصواريخ الروسية "إس– 400" ستستخدم بشكل مستقل في نظام الدفاع التركي كما تستخدم الأسلحة الروسية الأخرى من طراز "إس 300" الموجودة لدى اليونان والتي تنتمي إلى منظمة الناتو.

وأكد أكار أن الاختبارات العسكرية التركية على منظومة "إس- 400" الصاروخية الروسية هو جزء من الاتفاق المعقود الذي يحتوي على برنامج شراء واختبار تقني.

وأصدرت تركيا إخطار تقييد المجال الجوي والبحري قبالة ساحلها على البحر الأسود للسماح بإجراء اختبارات إطلاق، تشمل منظومة الدفاع الروسية "إس-400"، بعد أسبوع من نقلها إلى المنطقة.

يذكر أن أعضاء في الكونغرس طالبوا إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمعاقبة تركيا لشرائها النظام الروسي الصنع، الذي يعتقد المسؤولون الأمريكيون أنه قادر على جمع معلومات استخبارية حول أنظمة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، وإعادة هذه المعلومات إلى موسكو