انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة
طالب مشايخ ووجهاء محافظة أرخبيل سقطرى ( جنوب شرق اليمن)، السبت 3 اكتوبر/تشرين الأول، بمغادرة مئات المسلحين الذين استقدمهم ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتيا، من خارج الجزيرة.
واعتبر بيان صادر عن اجتماع لمشايخ قبائل ووجهاء وأعيان المحافظة، أن جلب مسلحين من الخارج يمس بأمن وسلامة الجزيرة.
وشدد على مغادرة كافة تلك العناصر للجزيرة، ورفع النقاط العسكرية المستحدثة، و"إن لزم الأمر تسند النقاط إلى أبناء سقطرى تجنبا للمشاحنات والاستفزازات".
وفي 24 سبتمبر/ أيلول الماضي، كشف محافظ سقطرى رمزي محروس، في رسالة للرئيس عبد ربه منصور هادي، عن استمرار عمليات نقل المسلحين من خارج المحافظة.
وأوضح محروس في الرسالة، أن ما لا يقل عن ألف مسلح من الخارج جندوا في الجزيرة على طريق المرتزقة لمحاربة أبناء سقطرى.
كما أكد البيان حق التظاهر والتعبير عن الرأي دون الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، وعن نبذ العنف بكافة أشكاله ومنع حمل السلاح في الأماكن العامة.
وناشد الرئيس هادي والتحالف العربي بقيادة السعودية، سرعة تنفيذ اتفاق الرياض وحل الإشكاليات السياسية التي ألقت بظلالها على المجتمع السقطري.
ومطلع مايو/ أيار الماضي، وصلت إلى سقطرى بحرا تعزيزات عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي تضم مسلحين من الخارج، وذلك قبيل شن هجوم على مدينة حديبو عاصمة المحافظة والسيطرة عليها، في 19 يونيو/ حزيران الفائت.
وسقطرى، كبرى جزر أرخبيل يحمل الاسم ذاته، مكون من 6 جزر، ويحتل موقعا استراتيجيا في المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، قرب خليج عدن.