غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
أصدرت سلطات الانقلاب الحوثية، قراراً بتغيير اسم مستشفى "زايد للأمومة والطفولة" بصنعاء، إلى "مستشفى فلسطين"، تعبيرا لرفضها قرار دولة الامارات التطبيع مع إسرائيل.
وقال متحدث وزارة الصحة التابعة للمتمردين الحوثيين، يوسف الحاضري، في تدوينة على "تويتر"، إن وزير الصحة، طه المتوكل، وحاكم العاصمة صنعاء، حمود عباد، أصدرا قراراً بتغيير مسمى مستشفى زايد الذي يتواجد في العاصمة صنعاء إلى اسم "مستشفى فلسطين".
ولم يذكر المسؤول الحوثي أسباب تغيير اسم المستشفى، لكن القرار جاء بعد أسابيع من دعوات أطلقها قادة بارزون بالجماعة، طالبوا فيها بتغيير كافة المرافق التي تحمل أسماء إماراتية، وكذلك مقاطعة بضائع الإمارات، على خلفية تطبيعها من إسرائيل.
ويعد المستشفى، الذي يقع بمنطقة الروضة شمالي صنعاء، وتم بناؤه في العام 2012 على نفقة دولة الإمارات، من أبزر المرافق الصحية التي تقدم خدماتها للأمومة والطفولة.
ومنذ تفشي فيروس كورونا، قامت السلطات الحوثية بتخصيص المستشفى كمركز للعزل من الوباء، بدعم من منظمة الصحة العالمية وأطباء بلا حدود، قبل أن تعود لافتتاحه مجدداً كمركز لعلاج الطفولة والأمومة الشهرين الماضيين.
وعلى الرغم من مشاركة الإمارات كعضو رئيسي في التحالف العسكري الذي يشن حرباً ضد الحوثيين منذ 2015، إلا أن الجماعة لم تقم بتغيير اسم المستشفى طيلة السنوات الخمس الماضية، قبل أن يشكل لها التطبيع دافعاً رئيسياً للتغيير.
وأجمع الشارع اليمني في مناطق الحوثيين والحكومة المعترف بها دولياً على رفض التطبيع، حيث خرجت مظاهرات منددة بغالبية المدن اليمنية، بما فيها الجنوبية الخاضعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، والذي أبدى قادته استعدادهم للتطبيع مع إسرائيل، في خطوة اعتبرها مراقبون بأنها تأتي بناء على رغبة الممول.