رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أكد وزير الدولة القطري لشؤون الدفاع، خالد بن محمد العطية، أن "خطة لغزو قطر على مرحلتين كانت موجودة لدى ما وصفها بـ"دول الحصار"، في إشارة إلى الدول التي أعلنت مقاطعتها للدوحة المتمثلة بكل من المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بالإضافة إلى مصر.
وقال العطية، في مقابلة أجرتها معه قناة "الجزيرة": "الحقيقة لم يكن هناك نية، كان هناك تخطيط لغزو قطر، التخطيط بني على مرحلتين، الحصار، الضغط على الشعب على اعتبار أنه قد يكون هناك تأثير مباشر على الشارع القطري ومن ثم الغزو العسكري".
وتابع: "النية المبيتة لدول الحصار هي الغزو وليس الحصار ومعرفة نتائج الحصار وهي أمور واضحة بالنسبة لنا، وكل المعلومات الاستخباراتية والأدلة المتوفرة لدينا تثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه كان هناك تخطيط للغزو... إذا لم نكشف الأدلة الاستخباراتية لاعتبارات لدينا، فهناك أدلة وثقها رؤساء دول، وثقها سمو أمير الكويت في لقائه مع الرئيس الأمريكي، ووثقها الرئيس الأمريكي في لقائه مع رئيس رومانيا، ووثقها وزير خارجية سابق لألمانيا وكلهم أكدوا أنه كانت هناك نية للغزو العسكري لدولة قطر".
وفي 5 يونيو/ حزيران 2017، فرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر "إجراءات عقابية" على قطر، على خلفية قطع العلاقات معها، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، في أسوأ أزمة منذ تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج عام 1981.
وتبذل الكويت جهودا للوساطة بين طرفي الأزمة، لكنها لم تتمكن حتى الآن من تحقيق اختراق يعيد الأوضاع لما كانت عليه بين دول مجلس التعاون الخليجي الست، وهي: قطر والسعودية والإمارات والكويت والبحرين وسلطنة عمان.