آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

مفاوضات سرية وإغراءات خيالية ...ماذا رفض عباس وكيف حاولت الإمارات إقناعة

الأحد 13 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2958
 

 

 قالت صحيفة إسرائيلية، اليوم إن القيادة الفلسطينية رفضت إغراءات اقتصادية خيالية من الإمارات والسعودية مقابل الموافقة على التطبيع مع إسرائيل.

ووفقا لصحيفة "غلوبس" العبرية، جرت في الأشهر الأخيرة مفاوضات سرية مع دولة الإمارات، وبمشاركة ومعرفة السعودية والبحرين ومصر، والرئيس محمود عباس ومحمد اشتية رئيس الحكومة الفلسطينية بهدف انهاء المعارضة الفلسطينية لإقامة علاقات مع إسرائيل.

وأضافت أن "الإمارات قدمت وعدا بإيقاف عملية تطبيق السيادة الإسرائيلية على أراضي الضفة الغربية وفي نفس الوقت استئناف المفاوضات مع إسرائيل".

وأوضحت أنه "تم طرح عروض اقتصادية على القيادة الفلسطينية".

ونقلت الصحيفة عن دبلوماسيين دوليين شاركوا في هذه الخطوة، قولهم أنه عرض على القيادة الفلسطينية استثمارات ضخمة في البنية التحتية وفتح قنوات تجارية مباشرة، وبيع النفط والغاز بأسعار منخفضة للغاية، وإنشاء مناطق صناعية متطورة، وتوظيف عشرات الآلاف من المهندسين والأكاديميين الفلسطينيين في الشركات الخليجية وغيرها".

وأشارت إلى أنه "تم التطرق إلى تطوير قطاع غزة، ومساعدة السلطة الفلسطينية على استعادة السيطرة المدنية على غزة. بحسب الصحيفة.

وذكرت الصحيفة أنه "تم وعد السلطة بإعادة فتح اتفاقيات باريس الاقتصادية لعام 1994، التي تقيد الاقتصاد الفلسطيني بشدة، وتتركه معتمدا بشكل كامل على إسرائيل مقابل موافقة السلطة على تطبيع الدول العربية مع إسرائيل".