الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
أعلن معين عبد الملك، رئيس الوزراء اليمنى، الأحد 19 يوليو/تموز، أنه بحث مع نظيره المصري، مصطفى مدبولي، "اتفاق الرياض".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي بمصر نقلته وسائل إعلام محلية، بالتزامن مع مشاورات مستمرة في العاصمة السعودية بشأن سبل تنفيذ الاتفاق وتشكيل حكومة يمنية جديدة.
وقال عبد الملك، في المؤتمر الصحفي: "عقد جلسة مباحثات ثنائية مع مدبولى، تطرقت لملف السلام واتفاق الرياض"، من دون تفاصيل أكثر.
وتابع أن المباحثات "ستكون بداية لاجتماعات قادمة".
فيما قال رئيس وزراء مصر، في المؤتمر الصحفي، إن نظيره اليمنى طلب دعما من مصر لجهود إعمار بلاده.
وأردف: "مصر ترفض أي نوع من التدخلات الإقليمية للدول غير العربية في اليمن، لأن ذلك يزعزع استقراره".
وتابع مدبولي: "مصر تثمن جهود المملكة العربية السعودية لدعم استقرار اليمن".
وقالت الحكومة المصرية، عبر بيان، الأحد، إن عبد الملك وصل مطار القاهرة على رأس وفد رفيع المستوى يضم عددا من الوزراء وكبار المسؤولين، في زيارة تستمر 3 أيام، لتعزيز العلاقات الثنائية.
وتأتي هذه الزيارة في ظل حراك ترعاه السعودية لتقريب وجهات النظر بين الحكومة والمجلس الانتقالي، لتنفيذ اتفاق الرياض المتعثر، ووقف التوتر بين الطرفين في المحافظات الجنوبية.
ويشمل اتفاق الرياض تشكيل حكومة كفاءات سياسية لا تتعدى 24 وزيرا مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية.
ويطالب المجلس الانتقالي بانفصال جنوب اليمن عن شماله، وأعلن أواخر أبريل/نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" لمحافظات الجنوب، وهو ما قوبل برفض عربي ودولي، وزاد من حدة التوتر بين المجلس والحكومة الشرعية.