بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى قطر في هذا الوقت تأتي تأكيدا على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأضافت أن الزيارة تأتي أيضا استكمالا للعرف القائم بين المسؤولين في الدولتين بزيارات متبادلة تستهدف بالدرجة الأولى الوقوف على أهم مجالات التعاون على كل المستويات والصعد لا سيما السياسية والاقتصادية منها، كما أنها متابعة للملفات المختلفة سواء الثنائية منها أو تلك المتعلقة في المنطقة ككل، وفقا لصحيفة "الشرق".
وأكدت أن هناك توافقا كبيرا في الرؤى بين قطر وتركيا، لا سيما أن كلا الدولتين تدعمان حكومة الوفاق الوطني وتدعمانها بشكل أساسي للمضي في المسار السياسي الذي يقوم على قرارات مجلس الأمن ذات الصلة لا سيما
وتابعت: "إذا نظرنا إلى المشهد الليبي من هذا المنظور هناك توافق كبير بين الدولتين وكلانا نستهدف بالدرجة الأولى مصلحة الشعب الليبي واستقرار ليبيا الذي يكون من خلال المسار السياسي ولكن ضمن الأطر المتعلقة بالشرعية الدولية ودعم حكومة الوفاق الوطني لبسط الاستقرار على كل الأراضي الليبية".
وأوضحت أن ملفات المنطقة كان لها نصيب كبير من النقاشات، وأن قطر وتركيا حريصتان على استقرار المنطقة ككل، وأن من أهم الملفات التي كانت حاضرة هو الملف الفلسطيني وتحديدا ما يتعلق بخطة الضم التي يقوم عليها الاحتلال الإسرائيلي لأراض من الضفة الغربية، مؤكدة أن قطر وتركيا تعلنان بوضوح رفضهما هذه الخطة.