آخر الاخبار

شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها

بعد أردوغان .. رئيس دولة عربية يوجه ضربة مفاجئة ومباغته لحفتر

الأحد 21 يونيو-حزيران 2020 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 7382

 

جددت الجزائر، دعمها لحكومة الوفاق الوطني الليبية برئاسة فائز السراج، فيما أكدت الأخيرة على محورية دور الجزائر في حل الأزمة الليبية.

وبحسب بيان للوفاق، تناول زيارة السراج للجزائر واجتماعات الوفد الليبي بالمسؤولين الجزائريين، فقد “أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في بداية الاجتماع الموسع على العلاقات التاريخية التي تجمع الشعبين الشقيقين.

وقال إن الجزائر تقف دائما إلى جانب الأشقاء الليبيين، وجدد دعم بلاده لحكومة الوفاق الوطني ولجهود السيد الرئيس من أجل أن تجتاز ليبيا الأزمة الراهنة”.

من جانبه شكر السراج، بحسب البيان، “الجزائر رئاسة وحكومة وشعبا على حرصها الدائم على أمن واستقرار وسيادة ليبيا، مؤكدا على أهمية الدور الجزائري في حل الأزمة الليبية.

وتطرقت المحادثات، وفقا للبيان، “للجهود الدولية لتحقيق السلام في ليبيا، والمقترحات التي أعلنتها الجزائر لدعم هذه الجهود في إطار الاتفاق السياسي وبالتعاون مع كل من تونس ومصر”.

ويذكر أن رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، أكد في وقت سابق سعي الجزائر لحل الأزمة الليبية عن طريق الحوار بين الأطراف المتنازعة، وللتوصل إلى حل وفق مخرجات مؤتمر برلين.

هذا وشهدت المعارك في ليبيا تطورا كبيرا، بعدما أعلنت حكومة الوفاق الوطني الليبي بسط سيطرتها على كامل الحدود الإدارية للعاصمة طرابلس، ومدينة ترهونة غرب ليبيا، في الوقت الذي يقترح فيه قائد الجيش الانقلابي بقيادة حفتر، مبادرة جديدة تهدف للوصول إلى حل سياسي في البلاد.

ودعت مصر مؤخرا إلى وقف إطلاق النار في إطار مبادرة تقترح أيضا مجلس قيادة منتخبا لليبيا.

وكانت الأمم المتحدة أعلنت مؤخرا أن طرفي النزاع في ليبيا قد عاودا الاجتماع وفق الصيغ المتفق عليها في مؤتمر برلين الذي عقد في كانون الثاني/يناير الماضي.

اقرأ أيضاً: ليس حفتر ولا السراج.. تايمز تكشف مفاجأة: هذا الشخص الذي تعدّه روسيا لرئاسة ليبيا.. وهذه خطّتها!

قالت صحيفة تايمز البريطانية إن هناك شبكة من المــؤامرات الرامية إلى تمكين سيف الإسلام (نجل الرئيس الراحل معمر القذافي) من زعامة ليبيا، وإن خيوط تلك المـؤامرات تقود إلى موسكو.

وأوضحت -في تقرير مطول لمراسلها الصحفي الحــربي أنتوني لويد- أن من ضمن خيوط تلك المؤامرات قضية السجـينين الروسيين ماكسيم شوغالي وسمير سعيفان المـعـتـقلين في ليبيا، واللذين ادعـت الحكومة الروسية أنهما باحثان اجتماعيان “اختــطفــتـهما جماعة إرهـابية تعمل لصالح حكومة الوفاق الوطني” الليبية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة.

وتقول الصحيفة إن الوثائق التي اطلعت عليها، إلى جانب المعلومات التي تبادلها محللون ومحققون عبر ثلاث قارات، تحيل إلى استنتاج آخر هو أن السجــينـين المعــتقــلين في سجــن معيــتيقة كانا جزءا من خطة صادق عليها الكرملين لإعداد سيف الإسلام القذافي ليكون زعيما لليبيا، بعد نحو عقد من الزمن على إطـاحة الثوار بوالده.

وأشار التقرير إلى أن روسيا كانت تعلق الآمال على تحقيق نصر عسكــري على حكومة الوفاق على يد حليفها اللواء المتقاعد خليفة حفتر، ولكن تلك الآمال ذهبت أدراج الرياح بعد الهـزائم المتوالية التي منيت بها قوات حفتر المدعومة روسيا، إثر قرار تركيا الاستجابة لطلب حكومة الوفاق ومساعدتها لدحر قوات زعيم الحــرب المنشق.