تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
قررت الهيئة العامة للزكاة والدخل السعودية إطلاق مبادرة لإعفاء أصحاب الغرامات المستحقة، بهدف تخفيف الآثار الاقتصادية الناتجة عن جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقالت صحيفة "تواصل" السعودية إن الهيئة اشترطت للاستفادة من المبادرة، تسجيل المكلف المسجل وتقديم الإقرارات المستحقة وسداد الضريبة أو تقديم خطة للتقسيط في موعد أقصاه 30 يونيو/حزيران الجاري.
وتشمل المبادرة إعفاء المكلفين المسجلين من الغرامات المترتبة على تعديل إقرارات، سبق تقديمها للهيئة والإفصاح عن أي مبالغ مستحقة، بالزيادة لم يفصح عنها مسبقا، وغرامات تقديم أي إقرارات متأخرة، ما يعني عدم احتساب أي غرامات على الإقرارات السابقة التي سيتم تعديلها أو تقديمها خلال فترة المبادرة.
وأوضحت الهيئة أنه بالنسبة للمكلفين غير المسجلين في الهيئة، الذين كان يتوجب عليهم التسجيل، فإن المبادرة تتيح لهم التسجيل، وتقديم إقراراتهم التي كان يتوجب تقديمها وسداد الضريبة المستحقة عليهم، لإعفائهم من غرامات "تأخر التسجيل، التأخر في تقديم الإقرارات، التأخر في السداد"وما إلى ذلك.
في سياق متصل، وصف استشاري الأمراض الباطنية والمعدية في السعودية الدكتور نزار باهبري، الوضع المستجد لانتشار فيروس كورونا في السعودية بـ"المقلق"، وذلك بسبب تسجيل ارتفاع في أعداد الحالات الحرجة التي لم تشهدها المملكة منذ بداية الجائحة.
ونقلت صحيفة "سبق" السعودية عن باهبري، قوله إن "السيطرة على انتشار الوباء تكون من خلال المحافظة على خفض أعداد الوفيات، وأن تكون نسبة الإصابات في كبار السن بمعدل 4%، وأن يكون النظام الصحي قادرًا على التعامل مع الحالات الحرجة".
واستبعد أن تكون زيادة الحالات الحرجة، التي وصلت إلى 1264 حالة بسبب العودة التدريجية وتخفيف الإجراءات والقيود، بدءا من الخميس الماضي، والعودة للعمل الأحد الماضي، وقال: "هذا غير متوقع بشكل عام، لأنه لم تمض على العودة سوى 6 أيام، لأن الفيروس غالبا لا يصل إلى الحالات الحرجة في مثل هذه الأيام، وإنما في الغالب من 8-10 أيام".