رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أكد رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، ان ”الوحدة وجدت لتبقى، والشعب اليمني سيحافظ على وحدته بكل ما يستطيع سواء بشكلها الحالي أو بالشكل الذي اتفق عليه اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني (اليمن الاتحادي)“.
وقال ”عزيز“ في حوار مع صحيفة الجيش ”26 سبتمبر“: ”لا خوف على الوحدة وكل هذه النتوءات سوف تنتهي وتزول مهما بلغت انتفاشاتها“، مؤكدا ان ”الشعب اليمني هو من يملك القرار في وحدته وهو مالك السلطة وهو الذي يمنحها لمن يريد، وهو الحريص على وحدته وأمنه واستقراره“.
وأكد رئيس هيئة الأركان العامة ”إن أي يمني أو عربي يسعى إلى الإضرار بالوحدة اليمنية فهذا مشكوك في يمنيته وعروبيته“.
وفي رده على اتهامات قيادات ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي“، بتبعية الجيش للإخوان المسلمين، قال: ”كل حزب يستطيع أن يقدم دعماً للجيش في مسيرته وفي نضاله من أجل إجتثاث الكهنوت الحوثي، يا مرحبا به، ولا نعيب على أي حزب يقدم العون والمساعدة للجيش من أجل تحقيق أهدافه المرجوة في تحقيق الأمن والاستقرار لليمن في ظل الدستور والقانون وسلطة الدولة الشرعية“.
وعن موقف هيئة الاركان من تحركات الانتقال الجنوبي، قال ”بن عزيز“: ”نتلقى توجيهاتنا من الرئيس هادي الذي نثق فيه، وما يوجهنا أو يأمرنا به في هذا الشأن سننفذه حرفيا“.ً
وإزاء مجريات المعارك صد مليشيا الحوثي الانقلابية، قال: ”هدفنا صنعاء، ونحن ماضون في دحر المليشيا“، مبينا ان ”عمليات تهريب الاسلحة للحوثيين، مازالت مستمرة ومتاحة لهم وللمليشيا الأخرى، لأن هناك عوائق في نفوذ سلطة الجيش والدفاع الساحلي والوحدات الأمنية الساحلية“، في إشارة الى سيطرة الامارات ومليشياتها على معظم السواحل والموانئ.