شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
قالت وسائل إعلام، إن القوات التركية، تسلمت دفعة أولى من نموذج الطائرات المسيرة "الانتحارية" محلية الصنع.
وذكرت صحيفة "ملييت"، أن الطائرة المسيرة "كارغو" التي تسمى بالدرون "الانتحارية الهجومية" ذات التحكم الذاتي، تستخدم في مكافحة الإرهاب، وتم تطويرها بإمكانيات محلية ووطنية من قبل شركة تقنيات الدفاع والهندسة المساهمة.
وأشارت إلى أن القوات التركية، تسلمت أكثر من 100 طائرة من "كارغو الانتحارية"، والتي تستخدم بشكل فعال ضد الأهداف الثابتة والمتحركة.
وقال مدير شركة "STM"، مردا إكينجي، إنه تم إنتاج هذا النوع من الطائرات بعد ثلاث سنوات من تكليف قدم إليها من رئاسة الصناعات الدفاعية.
وأضاف، أنه تم تسليم المجموعة الأولى من الطائرات الانتحارية إلى القوات التركية، والتي يتم استخدامها من قبلهم.
ولفت إلى أنه سيتم تسليم نحو 400 نموذج منها في القريب العاجل إلى القوات التركية.
وأوضح أنها طائرة صغيرة الحجم، وتحمل المتفجرات، إنها أنظمة تقوم بتحديد التهديدات والقضاء عليها بالمناطق الخطرة قبل دخول الجنود في عمليات مكافحة الارهاب المتماثلة، والمعارك غير المتكافئة.
ولفت إلى أنه يمكن استخدامها بسهولة من قبل الجنود في الميدان، وليست بحاجة إلى مراكز قيادة أو أجهزة، موضحا أنه يمكن استخدام المتفجرات التي تحملها للقضاء على أي تهديد ميداني.
وقال إكينجي، عن المشروع الذي يتيح للدرون الانتحاري العمل خارج نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية "GPS"، أنهم يواصلون تطوير الدرونات بحيث تنفذ عمليات جماعية خارج نطاق "GPS"، وبيئة يستخدم فيها التشويش، من خلال أنظمة الحرب الالكترونية.
والطائرة الانتحارية "كارغو" فيعني اسمها "برج المراقبة في أعلى الجبل"، أو "الصقر".