تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
أطلق وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الأحد، اسم "درع الربيع" على عملية بلاده العسكرية في إدلب، والتي بدأت عقب مقتل القوات التركية بهجمات النظام السوري.
وأكد أكار في تصريحات أوردتها صحيفة "صباح" التركية "أن العملية التركية "مستمرة بنجاح"، لافتا إلى أنه "تم تحييد أكثر من 2000 عنصر تابعين للنظام، وتدمير طائرة مسيرة، و8 مروحيات و103 دبابات، منذ انطلاق العملية في 27 شباط/ فبراير الماضي"
. وأشار أكار إلى أن القوات المسلحة التركية دمرت 72 مدفعية وراجمة صواريخ، و3 أنظمة دفاع جوي تابعة للنظام السوري، مشددا في الوقت ذاته على أن بلاده ليس لديها نية للتصادم مع روسيا.
وأوضح الوزير التركي أن هدف العملية العسكرية الجديدة "إنهاء مجازر النظام، ووضع حد للتطرف والهجرة جراء انتهاكات قوات الأسد"، وقال: "ننتظر من روسيا استخدام نفوذها، لإجبار النظام على الانسحاب إلى حدود اتفاقية سوتشي".
وذكر أكار أن القوات التركية سترد ضمن حق الدفاع المشروع، على كافة الهجمات ضد نقاط المراقبة والوحدات التركية بإدلب، منوها إلى أن "قواتنا الجوية استهدفت عناصر النظام التي تهاجم قواتنا بإدلب".
وانتهت مهلة تركيا للنظام السوري الأحد، والتي طالبت فيها أنقرة بانسحاب قوات الأسد إلى خلف مواقع مراقبتها بإدلب، وفقا لاتفاق سوتشي.
ومنحت تركيا، النظام السوري مهلة لنهاية شباط/ فبراير 2020، من أجل الانسحاب من المناطق التي سيطر عليها مؤخرا في منطقة خفض التصعيد بإدلب، وإلا سيقوم جيشها بإخراج قوات النظام إلى خارج حدود اتفاق سوتشي.