عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن
افادت مصادر عسكرية واعلامية متطابقة الاحد ، بان ما يسمى المجلس الانتقالي يعتزم نشر مليشياته في «طور الباحة» بمحافظة لحج (جنوب اليمن)، في خرق جديد وانقلاب واضح على اتفاق الرياض
واوضحت المصادر بأن الانتقالي المدعوم من الامارات يتجه لنشر مليشياته في منطقة طور الباحة (عاصمة بلاد الصبيحة) في خطوة تصعيدية بعد رفضه دخول قوات حكومية السبت الماضي الى عدن برفقة قوات سعودية كانت في طريقها الى ذات المنطقة (طور الباحة).
واعتبر مراقبون هذا التحرك تهديدا لقوات الجيش الوطني التي تواجه مليشيا الحوثي المرابطة في جبهة حيفان جنوب محافظة تعز.
كما ان خطة الانتقالي في حال تنفيذها ستحاصر قوات الجيش الوطني من قبل مليشيات الحوثي من جهة الشمال ومن مليشيات الانتقالي جنوبا.
يشار الى ان قائد مليشيات الانتقالي في الصبيحة عمر سعيد الصبيحي التقى بمدير مديرية طورالباحة بحضور القيادي في المجلس الانتقالي فريد عثمان لترتيب البدء في تنفيذ المخطط.
وقالت المصادر ان خطة الانتقالي تهدف الى نشر عناصره في ثلاثة محاور وهي (المضاربة و رأس العارة) و(كرش) و(طور الباحة).
ويأتي تصعيد الانتقالي كدليل اضافي على رفضه تنفيذ اتفاق الرياض الذي نص على منع اي تحرك لقوات عسكرية لأي من الاطراف الموقعة دون الرجوع الى قيادة التحالف العربي في عدن بقيادة المملكة العربية السعودية الراعية للاتفاق.
ومنذ توقيع اتفاق الرياض في الخامس من نوفمبر الماضي لم ينفذ المجلس الانتقالي ايا من بنوده خصوصا فيما يخص الشق العسكري منه الذي اكد على تسليم السلاح الثقيل والمتوسط و سحب مليشياته من ابين وعدن و السماح للقوات الحكومية بالانتشار في عدن ولحج، وتوحيد القوات الامنية والعسكرية تحت قيادة وزارتي الداخلية والدفاع.