بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
لم تنتظر رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي طويلاً لترد على موقف محرج أوقعها فيه الرئيس دونالد ترمب أثناء إلقاء خطابه حول حال الاتحاد.
وفور انتهاء ترمب من إلقاء الخطاب، قامت بيلوسي بتمزيق نسخة منه.
وبعد أن انتهى ترمب من خطابه، وقفت بيلوسي، وشرعت بشكل استعراضي في تمزيق نسخة من خطابه.
ووصفت بيلوسي، في تصريح للصحفيين، تمزيقها نسخة من خطاب الرئيس الأميركي، بأنه كان تصرفاً مهذباً بالنظر إلى الخيارات الأخرى.
وفي وقت لاحق غرد الحساب الرسمي للبيت الأبيض في "تويتر" على تصرف بيلوسي، باتهامها بأنها مزقت قائمة بلحظات إنسانية مؤثرة.
وكان ترمب، رفض مصافحة بيلوسي، على خلفية محاكمته في مجلس الشيوخ، قبيل إلقاء خطابه حول الاتحاد فجر الأربعاء (الثلاثاء بالتوقيت الأميركي).
وأمضت بيلوسي ساعة و18 دقيقة جالسة خلف ترمب في حالة من الحزن والكآبة، وفي تصرف ذات دلالات عن عمق التوتر بين الخصمين، بعد تجاهل ترمب المتعمد لمصافحتها خلال تسليمها نسخة رسمية من خطابه.
وقال ترمب، في خطاب حال الاتحاد أمام الكونغرس الأميركي إن قاسم سليماني قائد فيلق القدس الذي قتل بضربة أميركية في 3 يناير في حرم مطار بغداد، هو الجزار الذي وظفه النظام الإيراني لقتل الأبرياء، موضحاً أن الاقتصاد الإيراني في أسوأ أحواله.
وأضاف ترمب "تمكنّا من التخلص من الإرهابيين ومن أبوبكر البغدادي زعيم داعش، متعهداً بمواصلة الدفاع عن الأمن القومي الأميركي.
وأشار إلى أن إدارته تعمل على إنهاء حروب واشنطن في الشرق الأوسط للحفاظ على حياة الأميركيين، مشددا على أن إدارته تحمي الأمن القومي الأميركي بقوة.
إلى ذلك، قال إن وجود قوات في أفغانستان ساهم في التوصل لمحادثات سلام، كاشفا النقاب عن العمل على عودة قواته هناك.
وأعلن ترمب أن الولايات المتحدة باتت مستقلة نفطيا ومخزونها أصبح استراتيجيا.
وأضاف أنه جرى استثمار 2.2 تريليون دولار في بناء الجيش الأميركي، لافتا إلى أن أعداء أميركا في حالة هروب والانهيار الاقتصادي ذهب بلا عودة.