الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
نشر الرئيس الأميركي على حسابه في "تويتر" الثلاثاء خارطة للحدود المقترحة مستقبلا لما يسمى حل ً الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية في إطار خطته للسلام التي أعلنها امس ، وقوبلت برفض واسع.
وتظهر الخارطة 15 مستوطنة إسرائيلية في منطقة الضفة الغربية المتصلة بقطاع غزة بواسطة نفق، تماشياً لوعد أطلقه الرئيس الأميركي بإقامة دولة فلسطينية متصلة الأراضي.
ويرفض المسؤولون الفلسطينيون بشدة الخطة الأميركية التي أعلنها ترمب في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في البيت الأبيض.
وكشف ترمب الثلاثاء عن خطته لإحلال السلام في الشرق الأوسط على أساس حلّ "بدولتين"، لكن يتضمن تنازلات عديدة لصالح إسرائيل. وقد أعلن الفلسطينيون رسمياً رفضهم لها.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعليقاً على الخطة: "يكفي أن الخطة اعتبرت القدس عاصمة لاسرائيل، أما الباقي فهو جديد ومهم، لكن أول القصيدة كُفر". وأضاف عباس: "إذا كانت القدس ليس عاصمة للدولة الفلسطينية فكيف سنقبل بذلك؟ مستحيل أي طفل عربي مسلم أو مسيحي ان يقبل بذلك".
بدورها، أعلنت حركة حماس رسمياً رفضها خطة ترمب للسلام. وقال خليل الحية نائب رئيس حماس: "نرفض هذه الصفقة ولن نقبل بديلاً عن القدس عاصمة لدولة فلسطين ولن نقبل بديلاً عن فلسطين لتكون دولتنا ولن نقبل المساس بحق العودة وعودة اللاجئين".
ومساحة الدولة الفلسطينية الموعودة في خطة ترمب هي أصغر من مساحة الأراضي التي احتلّتها إسرائيل في حرب 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولتهم عليها.