آخر الاخبار

صحيفة هآرتس تنشر خبرا يزلزل كيان نتنياهو: الحرب في غزة فاشلة وإسرائيل على وشك الإفلاس المبعوث الأممي لليمن يلجأ لروسيا الاتحادية ويطالب الكرملين بتحرك عاجل صحيفة أمريكية: الصين تشتري 90% من النفط الإيراني وتساعد في تمويل هجمات الحوثيين اكثر من 100 ألف شخص بقطاع غزة ينتظرهم الموت خلال الأيام القادمة تحركات حكوميه لفتح الطرق المتضررة في ثلاث محافظات جنوبية نجوم السوشل ميديا الطريق الناعم لتطوير استثمارات القيادات الحوثية بصنعاء مدير دائرة العمليات الحربية في فعالية مقاومة ذمار : منتسبي القوات المسلحة يستمدون المعنويات من نضال وبطولة المقاومة الشعبية تحدث عن مسألة مهمة يجب حسمها.. أبرز ما قاله الرئيس العليمي في اجتماع هو الأوسع مع قيادات الدولة ومحافظي المحافظات وبماذا وجه في نهاية الإجتماع؟ روابط الحصول على أرقام جلوس طلاب الثالث الثانوي التقى بكبار المسئولين الروس.. غروندبرغ يبحث في موسكو عن اتفاق يحل الأزمة في اليمن

ترامب يرد على خطبة خامنئي

السبت 18 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- متابعات
عدد القراءات 3283

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن على المرشد الإيراني علي خامنئي أن يكون حذرا للغاية في كلامه.

وذلك ردا على ما ورد في خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها خامنئي، وقال فيها إن أميركا تلقت من إيران ما وصفه بصفعة ضربت هيبتها، وإن الرد الأقوى على قتل قاسم سليماني هو إنهاء الوجود العسكري الأميركي بالمنطقة.

ودعا ترامب -في تغريدة- المرشد الإيراني إلى أن يزن كلماته بكل حذر قبل أن يقولها، مضيفا أن خامنئي قال أشياء تحط من قدر الولايات المتحدة وأوروبا، ووصف ترامب الاقتصاد الإيراني بأنه ينهار.

وفي تغريدة لاحقة، قال ترامب إن الشعب الإيراني يحب أميركا، وإنه أهلٌ لحكومة همّها الأكبر تحقيق أحلامه بدل قتله.

وأضاف أنه "ينبغي على قادة إيران التخلي عن الإرهاب والعمل على استعادة رفعة إيران بدل قيادتها نحو الخراب".

وفي السياق نفسه، قال المبعوث الأميركي الخاص بإيران بريان هوك إن تهديد طهران لن تزيدها إلا عزلة، مضيفا أن "تصرف إيران كدولة عادية يعني في الرؤية الأميركية قبول التفاوض على اتفاق نووي جديد".

ضربة متقابلة

وكان المرشد الإيراني قال في أول خطبة جمعة يلقيها منذ ثماني سنوات إن "الحرس الإيراني دكّ بضربة متقابلة أولية صاروخية القاعدة الأميركية، وسحق أبهة وغطرسة تلك الدولة الظالمة المتكبرة".

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن فجر الثامن من يناير/كانون الثاني الحالي استهداف قاعدة عين الأسد، التي تضم جنودا أميركيين في محافظة الأنبار (غربي العراق) بعشرات من صواريخ أرض-أرض؛ مما أدى -حسب قوله- إلى سقوط عشرات الضحايا.

وجاء هذا التحرك الإيراني عقب أيام من إقدام واشنطن على اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني بطائرة مسيرة قرب مطار بغداد في الثالث من الشهر الحالي.