العليمي: ''ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن لكن الوصول حاليا الى سلام صعب'' جريمة ''بئر الماء'' في مقبنة تعز وأسماء الفتيات الضحايا.. بيان حقوقي يطالب بردع الحوثيين والتعامل معهم بحزم هيئة كبار العلماء السعودية تنبه إلى ''حالة لا يجوز فيها الحج بل ويأثم فاعله''! أمطار غزيزة في الأثناء مصحوبة بعواصف.. بدء تأثيرات الحالة المدارية التي تضرب محافظات شرق اليمن رغم التطورات في البحر الأحمر.. واردات الوقود والغذاء الواصلة الى ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين ترتفع بنحو 30% دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل
قال مستشار محمد بن زايد "الأكاديمي المثير للجدل "عبدالخالق عبدالله" إن "قطار المصالحة الخليجية" انطلق وقطع نصف المسافة ويتجه نحو محطته النهائية.
جاء ذلك في تغريدة له على "تويتر"، متوقعا أنه ربما "نسمع أخبارا مفرحة قريبا".
واستدرك "عبدالله"، أن هناك "مفاوضات جادة وصعبة وحساسة وتتم بسرية تامة"، لكنه عبر في الوقت ذاته عن تفاؤله بنجاحها.
وتابع: "القمة الخليجية 40 من القمم الناجحة ودول المجلس أكثر انسجاما اليوم والإمارات ستتولى الرئاسة لسنة وستكون أفضل سنوات التعاون الخليجي".
وردا على تغريدة للكاتبة المواطنة "نورا المطيري" حول كيفية إتمام مصالحة خليجية دون إغلاق القاعدة التركية في قطر، وتغيير نهج أو إغلاق قناة "الجزيرة"، قال عبد الله: "على قطر تنفيذ الشروط الـ13 جلها أو بعضها عاجلا أم آجلا".
واستدرك: "لكن المقاطعة أثبتت عبر التاريخ أنها لا تسقط حكومات، ولا تغير سياسات؛ لذلك فالسؤال الآن: هل يمكن تنفيذ الشروط باحتواء قطر بدلا من مقاطعة قطر؟ وهل يمكن تغيير نهج قطر عبر الحوار بدلا من القطيعة".
وعاد "عبدالخالق" ليعترف بأن "ضرر المقاطعة كبير ويعم الجميع"، على حد قوله.
يأتي ذلك، على وقع الحديث، عن معارضة أبوظبي للمصالحة الخليجية بين السعودية وقطر، وفق ما ذكرته مصادر دبلوماسية لوكالة الأنباء الفرنسية.
وأوضحت الوكالة بأن أحد المصدرين، دبلوماسي عربي، لافتة إلى إمكانية وجود "سلام منفرد"، ما يعني قيام الدوحة بإعادة علاقتها مع بعض دول المقاطعة دون أخرى، وخاصة السعودية التي تمتلك حدودا برية معها.
وفي يونيو 2017، قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، ثم فرضت حصار عليها بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة.
واختتم قادة وممثلو الدول الخليجية قمتهم الـ40 في الرياض، الثلاثاء، بالتأكيد على حرصهم على الحفاظ على قوة وتماسك ومنعة مجلس التعاون، ووحدة الصف بين أعضائه.