الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كافأت شركة "غوغل" الأمريكية، مواطنا سعوديا، بعد اكتشافه ثغرة أمنية في منصتها الشهيرة للفيديوهات "يوتيوب".
ولاحظ حمود الهلماني، وهو طالب في كلية علوم الحاسب الآلي بمحافظة الليث في مكة المكرمة، وجود إمكانية الدخول لبعض المحتويات الخاصة للمستخدمين دون إذن مسبق، والذي بدوره ينتهك خصوصية المستخدمين، بحسب صحيفة "سبق" السعودية.
وأوضح الهلماني في بيان إصدرته إدارة العلاقات العامة والإعلام في كلية الهندسة والحاسب الآلي بالليث، أن الثغرة تسمح للمهاجم بالوصول لبعض المحتويات الخاصة بالمستخدمين دون أي تصريح مسبق، وأوضح أن المشكلة تكمن في كيفية الوصول إلى تلك المواد في إطار مختلف يسمح بتجاوز آلية الأمان "Authentication bypass".
وبعد أن راسل الهلماني إدارة "غوغل"، وتقديمه تقريرا وافيا عن اكتشافه، تواصل الفريق الأمني للشركة العالمية معه، وقدم له إقرارا بصحة وأهمية اكتشافه، وأبلغه بتخصيص مكافأة تشجيعية نظير تميزه وجهوده وتمكينه من التوصل لثغرة أمنية، نظير اكتشافه.
من جانبه، أوضح عميد كلية الهندسة والحاسب الآلي في الليث، الدكتور إسكندر هوساوي، أن حمود الهلماني من الطلاب الذين عملوا على تحسين مهاراتهم ومستواهم العلمي، موضحا أن اندماج الدراسة الأكاديمية مع المعارف والمهارات الشخصية جعلت منه طالبا متميزا.
وأوضح أن الكلية تزخر بمخرجاتها من طلاب وأعضاء هيئة تدريس، ويعود الفضل لما تقدمه حكومة "خادم الحرمين الشريفين"، الملك سلمان بن عبد العزيز، من دعم غير محدود للتعلم، مما جعل وسائل التعليم منارات للمعرفة وساحات يتنافس فيها المبدعون في خدمة وطنهم ومجتمعهم؛ من خلال ما يتلقّونه من علوم ومهارات تجعل منهم سواعد لبناء الوطن.