ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة
كشفت صحيفة كويتية أن ألعابا جنسية تنتشر داخل البلاد وتصل خفية ليد الزبائن، دون أن يدقق موزعوها إذا ما كانت تقع بأيدي بالغين أو قُصر.
وقالت صحيفة "الراي"، في تقرير لها الأحد، إن أسعار تلك الألعاب تختلف حسب المواصفات وحسب الأشكال وبلد الصنع، "فهناك قاسم مشترك يجمعها، وهو أنها مكفولة شريطة عدم سوء الاستخدام".
وأوضحت أن بائعي وموزعي تلك الألعاب، كانوا يستخدمون أرقام هواتف كويتية لكن مع تشديد الرقابة تحولوا لاستخدام أرقام غير كويتية ليستطيعوا الوصول لزبائنهم.
وقال أحد الموزعين للصحيفة، إن الأسعار تتراوح بين 99 و135 دينارا للقطعة (325-445 دولارا)، مبينا أن "نظام الدفع يتمثل في سداد 60% من إجمالي سعر البضاعة المبيعة قبل الاستلام، وذلك بعد القيام بحجزها عبر الهاتف، وكتابة طلب بذلك لتحديد ما يود شراؤه، بينما يتم سداد بقية ثمنها (40%) عند المعاينة والاستلام، مع وجود خدمة التوصيل للمنزل".
ونقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس في جامعة الكويت "خضر البارون" أن "معظم من يستخدم هذه الأدوات يكون مصابا بالاضطرابات الجنسية، ولكن في الوقت نفسه قد يستخدمها من ليس لديه اضطرابات، مثل الذين يعانون من عجز أو رهاب جنسي، لكن في الأغلب يكون المستخدم لديه اضطرابات معينة".
من جهته، رأى المحامي "سعد العنزي"، أن بيع مثل هذه الأشياء سرا "مخالف للقوانين، ويندرج تحت بند (بيع السلع غير المرخصة) حسب قانون التجارة، ومن ثم يعاقب جزائيا بناء عليه من يقدم على ذلك".