موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
قال وزير الخارجية اليمني محمد الحضرمي، الخميس 26 سبتمبر/أيلول، إن الحوثيين لم ولن يكونوا يوما جادين في السلام، داعيا الإمارات إلى إعادة "توجيه البوصلة" نحو مواجهة ما سماه "المشروع الإيراني التوسعي".
جاء ذلك في كلمة له خلال اجتماع فريق الاتصال المعني باليمن التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، المنعقد على هامش أعمال الدورة الـ 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)
وخلال الاجتماع استعرض الحضرمي، مستجدات الأوضاع السياسية والإنسانية والأمنية في اليمن، معتبرأ أن الأحداث "تثبت كل يوم أن الحوثيين هم مجرد أداة إيرانية لزعزعة أمن المنطقة".
ودلل على ذلك بما قال إنه "إصرار المليشيا الحوثية على تبني استهداف معملي" أرامكو" شرقي السعودية، للتغطية على المجرم الحقيقي، رغم إثبات التحقيقات عكس ذلك، وهو ما يثبت بجلاء أنهم لم ولن يكونوا يوما جادين في السلام طالما ظلوا مرهونين لمحركهم في إيران".
ودعا الحضرمي ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" ودولة الإمارات العربية المتحدة إلى إعادة توجيه البوصلة نحو مواجهة المشروع التوسعي الإيراني.
وتتهم الحكومة اليمنية الإمارات بأنها حرفت بوصلة التحالف عن هدف استعادة الدولة، ودحر الانقلاب الحوثي، عبر دعمها المجلس الجنوبي الذي يسعى لفصل جنوب اليمن عن شماله.
وفي أغسطس/آب الماضي شنت الإمارات هجوما جويا على مواقع وتعزيزات للجيش اليمني بمحافظتي عدن وأبين (جنوب)، لتسهيل سيطرة قوات "الحزام الأمني" التابعة للمجلس الانتقالي على المحافظتين.