الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
علقت الخارجية الكويتية، على التصريحات الجديدة التي أطلقها ابن سلمان، حول "الخلاف المؤقت" بين الكويت والمملكة العربية السعودية.
نقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية تصريحات من نائب وزير الخارجية الكويتية، خالد الجار الله، التي علق فيها على تصريحات وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان.
وجاءت تصريحات المسؤول الكويتي، على هامش مشاركته في الحفل الذي نظمته سفارة المملكة العربية السعودية في الكويت بمناسبة اليوم الوطني للمملكة.
إذ قال نائب وزير الخارجية الكويتي: "الكويت تشاطر السعودية تفاؤلها، بشأن إنهاء الاختلاف حول المنطقة النفطية المقسومة بين البلدين قريبا."
وتابع "تصريحات وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، بشان تلك المنطقة إيجابية للغاية".
واستمر الجار الله قائلا "نأمل في طي صفحة هذا الخلاف في القريب العاجل."
وكان وزير الطاقة السعودي، قد صرح في وقت سابق، بأن المحادثات مع الكويت بشأن استئناف إنتاج النفط في الحقول المشتركة بالمنطقة المقسومة "إيجابي، وأن هناك إرادة سياسية لتسوية تلك المسائل ذات الصلة".
وأضاف أن "الأمور ستتضح خلال شهرين، وأن حصة السعودية من الإنتاج ستبقى ضمن هدفها المحدد في اتفاق أوبك".
وترتبط الكويت بعلاقات وثيقة مع السعودية، لكن بينهما "خلاف مؤقت" بحسب ما وصفه وزير النفط الكويتي، فيما يخص النزاع على تلك المنطقة.
بدأت مشكلة هذه المحايدة منذ نحو قرن، ففي عام 1922 سعت كل من السعودية والكويت إلى الحصول على أحقية تبعية المنطقة الحدودية، التي تمتد على طول المنطقة الصحراوية في الخليج، إلا أن الوضع بقي عالقا لسنوات طويلة، وبسببها يتعطل إنتاج النفط من حقلي "الخفجي والوفرة" الواقعين فيها.
وكانت زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى الكويت مؤخرا لمناقشة هذه القضية، لكنه عاد من دون حل، إذ إن فريقا في القيادة الكويتية يرفض استئناف إنتاج النفط قبل الاعتراف بأنها منطقة تابعة للسيادة الكويتية، وفق ما قاله الأمير في مقابلته مع وكالة "بلومبرغ" الأمريكية.
والمنطقة المقسومة السعودية الكويتية، البالغة مساحتها 5770 كيلومترا مربعا على الحدود بين السعودية والكويت، تُركت غير محددة حين جرى ترسيم الحدود بموجب معاهدة "العقير" في الثاني من ديسمبر/ كانون الأول 1922.
وترتبط الكويت بعلاقات وثيقة مع السعودية، لكن بينهما "خلاف مؤقت" بحسب ما وصفه وزير النفط الكويتي، فيما يخص النزاع على تلك المنطقة.
وبدأت مشكلة هذه المحايدة منذ نحو قرن، ففي عام 1922 سعت كل من السعودية والكويت إلى الحصول على أحقية تبعية المنطقة الحدودية، التي تمتد على طول المنطقة الصحراوية في الخليج، إلا أن الوضع بقي عالقا لسنوات طويلة، وبسببها يتعطل إنتاج النفط من حقلي "الخفجي والوفرة" الواقعين فيها.
تبلغ مساحة هذه المنطقة حوالي 5770 كيلومترا مربعا، ويبدأ خط تقسيمها من شمال مدينة الخفجي ويستمر بشكل مُستقيم باتجاه الغرب.