كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
قالت وكالة الإعلام الروسية إن حزب روسيا المتحدة الحاكم الذي يدعم الرئيس فلاديمير بوتين، خسر نحو ثلث المقاعد التي كان يسيطر عليها في الانتخابات المحلية في موسكو، فيما يشير إلى أن استراتيجية في التصويت طبقتها المعارضة ربما تكللت بالنجاح.
وسلطت الأضواء على انتخابات أمس الأحد، بعدما تسبب استبعاد عدد كبير من مرشحي المعارضة في أكبر احتجاجات بالعاصمة الروسية منذ قرابة 10 سنوات.
وبرغم كونها محلية، إلا أن السياسي المعارض البارز أليكسي نافالني وحلفاءه اعتبروا انتخابات موسكو فرصة لتحقيق نجاحات على حساب حزب روسيا المتحدة قبل الانتخابات العامة في عام 2021.
وبدأت الاحتجاجات في منتصف يوليو(تموز) الماضي، بعدما رفضت مفوضية الانتخابات المركزية تسجيل عدد كبير من مرشحي المعارضة في الانتخابات بدعوى عدم جمعهم ما يكفي من توقيعات المؤيدين، ونصح نافالني أنصاره بالتصويت في أنحاء روسيا لصالح المرشح الأوفر حظاً لهزيمة حزب روسيا المتحدة.
وأعاد مرشحون عن حزب روسيا المتحدة في موسكو تصنيف أنفسهم كمستقلين في محاولة على ما يبدو للنأي بأنفسهم عن الحزب الذي تراجعت شعبيته لأدنى مستوى في أكثر من 10 سنوات، وأظهرت بيانات شبه مكتملة استشهدت بها وكالة الإعلام الروسية أن حزب روسيا المتحدة قد فقد نحو ثلث المقاعد التي كان يسيطر عليها.
وذكرت الوكالة أن الحزب في سبيله للفوز بـ 26 مقعداً من مقاعد برلمان موسكو الـ 45 وهو ما يكفيه للاحتفاظ بالأغلبية، وكان الحزب قد حصل في عام 2014 على 28 مقعداً لمرشحين باسمه فضلاً عن 10 لمرشحين مستقلين يدعمهم.
وأضافت الوكالة أن الحزب الشيوعي انتزع هذه المرة مقاعد من حزب روسيا المتحدة حيث ذكرت تقارير أنه حصل على 13 مقعداً ارتفاعاً من 5، بينما حصل حزب يابلوكو الحر وحزب آخر على 3 مقاعد لكل منهما، وتأثرت شعبية الحزب الحاكم بالاستياء من تحركات لرفع سن التقاعد في وقت يشهد تراجعاً مطرداً في الدخل.