آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تقرير إسرائيلي يفضح المخططات الإماراتية جنوب اليمن ويعري زيف ادعاءات أبوظبي .. عاجل

الأحد 01 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 07 مساءً / مأرب برس-مارب
عدد القراءات 14111

 

تحت عنوان: "الإمارات تريد تقسيم اليمن "، قال موقع "واللاه" العبري، إن "الإمارات، الدولة المشاركة في التحالف العربي الذي كان يقاتل الحوثيين في اليمن، قصفت مؤخرا القوات الحكومية اليمنية وبررت الأمر بأنها كانت تستهدف (مجموعة من الإرهابيين)، في وقت حثت فيه الرئيس اليمني المملكة العربية السعودية بالتدخل؛ مع تقدم الانفصاليين المدعومين من قبل أبو ظبي في الجنوب".

 

marebpress

وأضاف في تقرير له: "الإمارات تسوق رواية غريبة من نوعها كذريعة لاستهدافها الجيش اليمني؛ ألا وهي وجود منظمات إرهابية تهاجم قوات التحالف العربي".

وتابع: "القتال بين الإمارات والانفصاليين التابعين لها ضد الجيش اليمني هو أحدث تحول في الحرب متعددة الأطراف التي تدور هناك، وجعلت البلاد على شفا الانهيار ، وهي المعركة التي بدأت قبل أعوام لوقف الحوثيين، إلا أن قطيعة قد حدثت بين بين الإمارات والحكومة اليمنية، وسحبت أبو ظبي الكثير من قواتها البرية من البلاد في وقت سابق من هذا العام".

وواصل: "الآن يحاول الانفصاليون السيطرة على جنوب اليمن لإقامة دولتهم المستقلة وسط دعم إماراتي غير مسبوق، الأمر الذي يفيد في نفس الوقت الحوثيين التابعين لإيران، والدليل الأكبر على توحد المصالح بين الاثنين هو عودة القوات الانفصالية التي كانت تتمركز خارج مدينة (الحديدة) الساحلية، المسيطر عليها من قبل الحوثيين، إلى عدن".

وختم الموقع العبري: "الانفصاليون يريدون إقامة دولة مستقلة في القطاع الجنوبي للبلاد، وهي الدولة التي كانت قائمة قبل الاتحاد مع الشمال عام 1990؛ ورغم أن الاشتباكات بين المطالبين بالاستقلال والحكومة اليمنية دارت بشكل متقطع لعدة سنوات، إلا أن المواجهة اتسعت بكير في الفترة الأخيرة".

وذكر أنه "في المقابل يتخذ الرئيس اليمني مواقف متعنتة ضد الانفصاليين ويطالب بانسحابهم من المواقع التي سيطروا عليها مؤخرا قبل الحديث عن أي مفاوضات للمصالحة".

   

marebpress

  
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن