موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أكد محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان بن علي العرادة، الثلاثاء 9 يوليو/تموز 2019م، ان ”الدولة لا تستهدف أسرة بعينها أو قبيلة بعينها“.
وقال ”العرادة“ في حديث لعدد من الصحفيين بينهم محرر ”مأرب برس“، ان ”المستهدف فقط هو من يقتل الأبرياء ومن يقتل الجنود في الطرقات“.
وأوضح محافظ مأرب ان ”الجيش والأمن ليسوا أعداء لأحد، ولعلكم لاحظتم خلال العملية التي تمت حرصهم وحفاظهم على المواطنين وأن لا ينالهم سوء ولا مكروه، وعندما تم القبض على المطلوبين تم تسليمهم الى العدالة“.
وأضاف ”يؤسفني ان أقول أن بعض الاقلام المدسوسة في الشرعية والتي تتكلم بلسان الحوثيين وتحاول تصوير القضية قضية أحزاب أو قضية قبائل.. هؤلاء كذبوا، والواقع يكذبهم“.
وتحدى سلطان العردة الجهات المراقبة للقانون ان تاتي بملاحظة واحدة تدين اجراءاته وسلطاته، متابعا ”هنا دولة.. هنا الدستور والقانون.. هنا الجمهورية اليمنية“.
وأشار الى ان ”القضاء اصدر اوامر قبض ولقد حاولنا قدر الإمكان على ان لا يتستر أحد على القتلة وبذلنا كل ما في وسعنا.. لكن للأسف، من تستر هو من جنى“، حسب قوله.
ونجحت حملة أمنية يوم الجمعة في القبض على عدد من المطلوبين المتهمين في مقتل عناصر من جنود الأمن منطقة "مفرق السد" جنوب مدينة مأرب يوم الاثنين الماضي.
وبعد الحملة الأمنية، تبنت مطابخ اعلامية واحزاب وفصائل سياسية حملة منظمة لتشويه مأرب وسلطاتها، محاولة تحريف الحقيقة، وتصوير الحملة مذهبيا كونها موجهه ضد اسرة هاشمية بعينها.
marebpress