آخر الاخبار

شاهد الصور.. ضبط أجهزة خطيرة خاصة بالطيران المسير في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة بيان للإتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في واقعة استهداف الصحفي اليمني شبيطة وسط صنعاء موعد نهائي الأحلام.. دورتموند ينتظر المتأهل من مواجهة ريال مدريد وبايرن ميونخ الليلة البنك المركزي يكاشف اليمنيين بممارسات تدميرية قامت به مليشيا الحوثي بحق القطاع المصرفي منذ قرار نقل المقر الرئيسي الى عدن مأرب برس يرصد أبرز التفاعلات.. شاهد كيف سخر اليمنيون من الظهور المذل ليحيى الراعي وبن حبتور كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا خلافات أمريكية واتهامات ضد مبعوث واشنطن إلى إيران..بعد الكشف عن أرسل مواد سرية لبريده الشخصي وهاتفه توجيه ضربة جديدة للاقتصاد العالمي..و الديون تسجل مستوى قياسياً جديداً يوم جديد في أعنف الموجهات بين روسيا وأوكرانيا وهجوم جوي غير مسبوق على منشآت طاقة بأوكرانيا

أول اتهام للمجلس العسكري السوداني .. هل تحصل المواجهة

الأربعاء 08 مايو 2019 الساعة 04 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 2267

اتهمت "قوى إعلان الحرية والتغيير" في السودان المجلس العسكري بالمماطلة في نقل السلطة للمدنيين، ما يضع البلاد في مهب الريح،

ووصفت رد المجلس بـ"المخيب لآمال" السودانيين. وقالت "قوى إعلان الحرية والتغيير" في بيان لها، إن "بعض الاتجاهات، التي يسير فيها المجلس العسكري تسعى لاختطاف الثورة والتحكم في محصلتها، وهو أمر قال فيه الشارع قوله وللثورة رب و شعب يحميها".

وأوضح البيان أن الشعب السوداني يعيش "الأمرين من شظف للعيش وأزمات خانقة ظهرت في استمرار معاناة اللاجئين والنازحين في ظل حالة اللا حرب واللا سلم، وأزمات مفتعلة في الخبز والوقود والتيار الكهربائي وغلاء فاحش أرهق الناس".

وأكد البيان أنه في الوقت الذي يعمل فيه المجلس العسكري "على إطالة أمد التفاوض فإنه يضع البلاد في مهب الريح وهو الأمر الذي لن نسمح به ولن نكون طرفا في وضع أعباء إضافية على كاهل شعبنا الصابر الثائر".

وسلم الجيش السوداني أمس الثلاثاء، "قوى إعلان الحرية والتغيير"، التي تعتبر قائدة لاحتجاجات السودان، ردا على مقترحها الذي تقدمت به في وقت سابق، حول طريقة الحكم في الفترة الانتقالية.

 

marebpress

ومن أبرز بنود الاقتراح أن تمدد الفترة الانتقالية 4 سنوات، وأن تضم الحكومة 17 وزيرا، يتم اختيارهم عبر "قوى الحرية والتغيير" فقط. وشكل الجيش بعد الإطاحة بالرئيس السابق، عمر البشير، مجلسا عسكريا لإدارة السلطة مؤقتا في البلاد، ولا تزال طبيعة الجهة التي ستقود المرحلة الانتقالية بعد عزل البشير نقطة الخلاف الرئيسة، بين القادة العسكريين والقوى المدنية والسياسية المنظمة للاحتجاجات.