آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

صورة أبكت العالم.. تفوز كأفضل صورة في 2019

الأحد 21 إبريل-نيسان 2019 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - BBC
عدد القراءات 4217

في سباق تنافس فيه أكثر من 4,738 مصورا، شاركوا بأكثر من 78 ألف صورة، فاز المصور جون مور بجائزة أفضل صورة فوتوغرافية صحافية لعام .

وبحسب الـ"BBC"، تظهر الصورة الطفلة الهندوراسية يانيلا سانتشيز وهي تنتحب بينما يقوم حرس الحدود الأميركيون باعتقالها ووالدتها ساندرا قرب بلدة مكالين بولاية تكساسفي أميركا.

وقد التقطت الصورة في يونيه 2018 وكان عنوانها "طفلة تنتحب عند الحدود"، حيث قال مور، وهو من كبار مصوري وكالة "غيتي": "أعتقد أن هذه الصورة أثرت في قلوب الكثير من الناس كما أثرت في قلبي لأنها تعطي موضوعا كبيرا عن البعد الإنساني".

وتابع قائلا: "عندما تنظر إلى وجه يانيلا، التي تجاوز عمرها الآن السنتين، ترى صورة الإنسانية والخوف المستفحل جراء القيام برحلة طويلة مضنية من أجل عبور الحدود الأميركية في جوف الليل".

وأضاف أيضا في حديثه عن الصورة المثيرة للجدل : "في آخر الطابور كانت الأم مع ابنتها، لقد تحدثت معها لفترة وجيزة، وقالت إنها كانت من الهندوراس وأنها سافرت وطفلتها البالغة من العمر عامين لمدة شهر للوصول إلى الحدود، طلب منها الضابط أن تضع الطفلة على الأرض أثناء تفتيش الأم، فبدأت الفتاة الصغيرة بالبكاء على الفور".

وكانت سلطات الحدود الأميركية قد اضطرت ، بعد انتشار الصورة حول العالم، إلى التأكيد بأن يانيلا وأمها لم تكونا ضمن الآلاف الذين فرّق شملهم المسؤولون الأميركيون عند الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.