مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية.
احتوت مذكرات الطبيب الشرعي الذي باشر الأميرة ديانا بعد الحادث مفاجأة جديدة في حادث قتلها.
والكل يدلي برأيه في سبب وفاة الأميرة ديانا، ويبدو أن كل هذه الآراء لا تكشف السبب الرئيسي وراء المأساة، بل إنها تزيدها غموضًا.
ولكن قد يبدو رأي الطبيب الشرعي الذي استدعي عام 2004 للتحقيق في سبب وفاة والدة الأميرين وليام وهاري، بعد إعادة فتح التحقيق من قبل الشرطة.
وبحسب أقوال الطبيب الشرعي ريتشارد شيبرد، في مذكراته، فإن جرحًا صغيرًا في مكان قاتل تسبب بوفاة أميرة ويلز في أواخر أغسطس 1997، وفقًا لما ذكرته ميل أونلاين البريطانية.
ففي 31 أغسطس من ذلك العام، توفيت الأميرة ديانا ودودي الفايد بحادثة سيارة عند مدخل نفق في العاصمة الفرنسية باريس.
وقتل الفايد على الفور، بينما توفيت ديانا في المستشفى إثر العملية الجراحية السريعة التي أجريت لها.
وترافقت وفاتها مع انتشار نظريات المؤامرة والشكوك والظروف التي أدت إلى مقتلها على مدى سنوات لاحقة.
وبحسب الطبيب فإن الأميرة ديانا تعرضت لإصابات بسيطة، حيث عمل الحارس المرافق، الذي كان يجلس في المقعد الأمامي للسيارة التي كانت تقلها، لها كوسادة هوائية امتصت الصدمة.
وأضاف أنها أصيبت ببعض الكسور إضافة إلى إصابة طفيفة في الصدر، تسببت بثقب صغير في أحد الأوردة في الرئتين، لكنها كانت قادرة على التواصل مع الفريق الطبي.
ويبدو أن فريق الإسعاف، أخذ يهتم أكثر بالسائق عندما تبين لهم أن إصابات الأميرة طفيفة، بينما كان النزيف مستمرا في الرئتين.
قبل دقائق من ركوب السيارة المشئومة
وظل الحال كذلك أثناء نقلها في سيارة الإسعاف، حيث غابت عن الوعي، ومن ثم أصيبت بجلطة، ونقلت بعدها إلى غرفة العمليات حيث أجريت لها عملية جراحية، وعندها تم تحديد الإصابة في الوريد ومحاولة إنقاذها، لكن كان هناك تأخير منذ البداية، فلم تفلح محاولات إنقاذها.
وبحسب الطبيب فإن إصابتها نادرة، مشيرا إلى أنه على الرغم من خبرته الواسعة فإنها لم يشهد مثل هذا الأمر في حياته المهنية كلها.