مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
تتواصل الهجمة الإعلامية الشرسة التي تستهدف الرئيس عبدربه منصور هادي والشرعية اليمنية وحزب الإصلاح تحت دعاوى ولافتات مختلفة.
وفي هذا السياق، قال الصحفي والمحلل السياسي اليمني، عبدالملك شمسان، إن التوجه السياسي والخطاب الإعلامي لمن يقفون وراء حملات الاستعداء، عاود اليوم ليصوروا الصراع على أنه بين حزب الإصلاح والحوثي.
وقال شمسان في تغريدة على حسابه بتويتر، إن التوجه السياسي والخطاب الاعلامي الذي اعتمد بالأمس الغاء كلمة دولة ومليشيا وصّور الصراع أنه بين الحوثي والإصلاح، عاد اليوم يلغي الشرعية والانقلاب ويصور الصراع أنه بين الإصلاح والحوثي.
وأشار الى إن هذا الخطاب ومن يتبناه استغفل الجميع بالأمس لإنجاح الانقلاب وتمريره، واليوم يحاولون استغفال الجميع بهدف إنقاذ الانقلاب وتثبيته.
وقبل اجتياح ميلشيا الحوثي للعاصمة اليمنية صنعاء في 21 سبتمبر 2014، سبقها حملة إعلامية كبيرة تصدرتها جهات ووسائل إعلامية، بخطاب يوصف الصراع على أنه بين طرفي جماعة الحوثي وحزب الاصلاح، وذلك لذر الرماد على العيون بغرض التهيئة للمشروع الحوثي في تدمير الدولة واحتلال المدن.